الصفحه ٤٢٥ : : جعفر بن محمد بن جعفر بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين ، في وقعة كانت بين أحمد بن عيسى بن علي بن
الصفحه ٤٠٦ : فهاهنا حجة تلزمها وتلزم غيرها
. قال : وما هي ؟ قال : لحوم ولد فاطمة عليهاالسلام محرمة على السباع
الصفحه ٦١ :
وزكرياء ، وميمون بن
إبراهيم ، ومحمد بن موسى المنجم ، وأخاه أحمد بن موسى ، وعلي بن يحيى بن أبي
الصفحه ٥٩ : بأخذ قلنسوته عن رأسه وكانت خزاً ، فوجد البرد فقال : ويحك يا حسن قد وجدت البرد ، فأمر بوضع قلنسوته على
الصفحه ٧٩ : في الهداية الكبرى /
٣٢٢
: « عن الحسن بن مسعود وعلي وعبيد الله الحسني ، قال : دخلنا على سيدنا أبي
الصفحه ٩٠ : المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة ، فأخرج علي بن محمد منهما فإنه قد دعا الى نفسه واتبعه خلق كثير . وتابع
الصفحه ٣٤٩ : ، كانت على بختيشوع
وقال : ما أحسن هذا الثوب ، فقال بختيشوع : يا سيدي ما له والله نظير في الحسن وثمنه
الصفحه ٨٣ : العباس فضل بن أحمد بن إسرائيل
الكاتب قال : كنا مع المعتز ، وكان أبي كاتبه ، فدخلنا الدار والمتوكل على
الصفحه ١٥٣ : للغناء يسخر فيها من علي عليهالسلام
! وقد قتل ابن السكيت لأنه فضل علياً والحسنين عليهمالسلام
عليه وعلى
الصفحه ٤٠٥ :
قال : فتأدّى الخبر إلى علي بن جعفر ،
فكتب إلى أبي الحسن عليهالسلام
: يا سيدي اللهَ اللهَ فيَّ فقد
الصفحه ٤٣ : ، وشجعهم وأغدق عليهم ، وقمع العلماء المنزهين وأهملهم !
من جهة أخرى ، قامت حركة العباسيين
والحسنيين على
الصفحه ٨٠ :
فسقط لوجهه ، وخرجتُ فقلت : في غدٍ الذي
يكون له هنا قدرة يكون عليه الحكم لا له . فبكينا على إمهال
الصفحه ٣٩٩ : ممطوراً ورأيته من المعرفة
بالفقه والأحاديث على ما أعجبني ، فدعوته الى القول بإمامة الإثني عشر عليهمالسلام
الصفحه ٤٤٣ : رقعة الحسن بن علي . فاستشرف الناس لذلك ، ثم فتح من صدر الرواق بابٌ وخرج خادمٌ أسود ، ثم خرج بعده
الصفحه ١٧٦ : معاركه وشهادته وقال : ولم يتحقق
أهل الكوفة قتل يحيى ، فوجه إليهم الحسين بن إسماعيل أبا جعفر الحسني يعلمهم