الصفحه ٤٣٢ : ، وكان يونس بن عبد الرحمن رحمهالله
خلفه ، كان يرد على المخالفين ، ثم مضى يونس بن عبد الرحمان ولم يخلف
الصفحه ١١٣ : منها ما طلوه بدينه ولَوَوْهُ بحقه ، واعتلوا بأنواع الباطل عليه ، فإذا انقضى وقت السادر ودنا الشتا
الصفحه ١٢٩ : وقلت : إلهي ليلة بليلة » .
أقول
: يدل استشهاد الشاعر بشعر ابن بسام على أنه كان منتشراً بين المسلمين
الصفحه ٢٨١ : عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا :
والمقصود به عهد الله الذي أعطاه علي عليهالسلام
لرسول
الصفحه ٤١٧ : ولى على المدينة ومكة عمه وابن عمه : محمد بن عيسى ، وابن عمه : علي بن عيسى بن جعفر بن المنصور .
« صبح
الصفحه ٢٤٢ : .
وأما الرجل الناظر إلى الراعي وقد نزا
على شاة ، فإن عرفها ذبحها وأحرقها ، وإن لم يعرفها قسمها الإمام
الصفحه ٣٣ : المارد على لسان الجارية : السمع والطاعة ، لو أمرنا أحمد أن
لا نقيم في العراق ما أقمنا به ! إنه أطاع الله
الصفحه ١٦٠ : الإمام قديماً وحديثاً ، ويثنون عليه ويترحمون عليه ولا يذكرونه إلا بالجميل » .
فهو يُدّلِّسُ على القارئ
الصفحه ٢٢٦ :
وقد اتفق المؤرخون على أن المتوكل لم
يكن له بضاعة من العلم ، وأنه كان يتزيا بزي المخنثين فحبسه أخوه
الصفحه ٤٣٥ :
وروى
الكشي « ٢ / ٨٣١ » :
« كتب محمد بن أحمد بن الصلت القمي الآبي أبو علي إلى الدار كتاباً ذكر فيه
الصفحه ٨٢ :
وقال
في أعيان الشيعة « ٨ / ٣١٦ » :
« علي بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٩٦ : بأمر المتوكل على الله الذي ولي الخلافة بعد أخيه الواثق » .
وقال
في النهاية « ١٠ / ٣٤٨ » :
« وفي عيد
الصفحه ٢٠٠ : .
٣. ولكل واحد من هؤلاء الأربعة ، قصةٌ
ومحاكمةٌ ومناظرةٌ ، وأعظمهم بلاءً أحمد بن نصر ، حيث أصر على رأيه بأن
الصفحه ٣٠٠ : « ٢ / ٥٨٤ » :
« ثم قال : على أبي الخطاب لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، فأشهد بالله أنه كافرٌ فاسقٌ مشرك
الصفحه ١٥٠ :
وحدثت أعمال قتل عشوائي في بغداد
والمناطق المجاورة لها ، وعثر على رفات ٤٧ مدنياً في حفرة
بالقرب من