الصفحه ٤٣٦ :
أقول
: روى أحمد بن إسحاق الأشعري رحمهالله عن الإمام الرضا عليهالسلام
وتوفي بعد الإمام العسكري
الصفحه ٤٠٩ :
فسرت
إليك على الظهر ومالي مركوب سوى برذوني هذا على ضعفه ، فادع الله تعالى أن يقويني على زيارتك على
الصفحه ٤١٦ : لاتشرب معي ، بل تشرب مع إمامك علي بن محمد !
وهذه خباثة من المتوكل ، لأنه يعرف أن
الإمام عليهالسلام
لا
الصفحه ١٠٠ : سر من رأى » .
أقول
: هذا النص يدل على الشعبية العميقة
للإمام عليهالسلام
في بغداد والعراق ، وأن
الصفحه ٢٤٣ :
ويقرع بينهما ، فلا
يزال كذلك حتى تبقى اثنتان ، فيقرع بينهما ، فأيتهما وقع السهم عليها ذبحت وأحرقت
الصفحه ٢٤٤ :
فلما
قرأ ابن أكثم قال للمتوكل : ما نحب أن تسأل هذا الرجل عن شئ بعد مسائلي هذه ، وإنه لا يرد عليه
الصفحه ٢٧٢ : طرحها
الإمام عليهالسلام
في أمير المؤمنين عليهالسلام
، وذلك في مواجهة الحملة التي كان المتوكل يشنها على
الصفحه ٣٢٦ : صاحب المعجزة ساحر ، حتى لا يفتتن به الناس !
٣. وبعد أن قتل المعتصم الإمام الجواد عليهالسلام أمره أن
الصفحه ٤٦٣ : كانت رحلتي مع الإمام الهادي عليهالسلام .
قرأت له وعنه أكثر من أربع مجلدات ، ولو
أردت أن أكتب
الصفحه ١١٩ :
الفصل السادس :
هدم
المتوكل قبر الإمام الحسين عليهالسلام
عقدة
المتوكل من الإمام الحسين
الصفحه ٢٠١ :
ذلك الإمام أحمد بن
حنبل ، ومحمد بن نوح ، فحُملا على بعير وسُيِّرا إلى الخليفة عن أمره بذلك ، وهما
الصفحه ٢٢٨ :
وأما
قوله عليهالسلام :
فتعاطى السائل ما ليس له ،
فقد يشكل عليه بأنه كيف يصح المنع من السؤال
الصفحه ٤٦٨ :
بمحضر من صاحب الشريعهْ
أيَطْلِبُ الشُّـْرَب من الإمام
وهو وليُّ عصمة الأحكام
الصفحه ٤٧٧ :
الفصل الثاني عشر : شخصيات عاصرت الإمام الهادي عليهالسلام
قاضي القضاة يحيى بن
أكثم
الصفحه ٤٢٢ :
المعروف بالشاه عبد
العظيم . من كبار علماء الشيعة الإمامية .. كان مؤمناً عابداً زاهداً تقياً ورعاً