الصفحه ٣٥٣ : » !
٥.
وفي تاريخ الطبري «
٣ / ٣٨٢ »
: « وفيها «
سنة ٢٤٤ » غضب المتوكل على بختيشوع وقبض ماله ، ونفاه إلى
الصفحه ٢٠٩ : حماد ، فقد بقي بعده في السجن عشر سنين حتى مات ، ودفنوه ولم يصلوا عليه !
قال
في تاريخ بغداد « ١٣ / ٣١٥
الصفحه ٣٢٧ :
تاريخ اليعقوبي « ٢ / ٤٨٥ » :
« وسخط على عمر بن فرج الرخجي ، وعلى أخيه محمد ، وكان محمد بن فرج عامل مصر
الصفحه ٣٣٤ : عليه ذلك ، وقال : إنما قَصَدَهُ إيتاخ لمحبتي له .
وكان قد اجتمع في نفس المتوكل من إيتاخ
العظائم ، مما
الصفحه ٢١٧ :
وقال
السيد ابن طاوس قدسسره في الإقبال / ٤٥٣ :
« من ذلك ما رواه محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ
الصفحه ٥٥ :
وقد تحولوا الى مذهب متطرف ، وتسموا
بالصاعدية ! قال
المقدسي في البدء والتاريخ « ٥ / ١٤٩ » :
« وأما
الصفحه ٢٢٠ :
أقول
: كان كلام ابن حنبل في تفضيل علي وأهل
البيت عليهمالسلام
وفي ذم معاوية ويزيد وبني أمية ، قبل
الصفحه ٢٤ : أجُزْ بجهنم ! فضحك المتوكل وأمر له بصلة » .
وفي
تاريخ دمشق « ٢٦ / ٢٢٢ » :
« كان لرجل على عبادة المخنث
الصفحه ٢٨٦ : ، إلا بأمر من الله ورسوله صلىاللهعليهوآله :
وقد رووا أن خالد بن الوليد بعث بريدة يشتكي على علي للنبي
الصفحه ٣٦١ : باغر بالسيف المذكور على عاتقه فقدَّه إلى خاصرته ، وبعج آخر الفتح بسيفه فأخرجه من ظهره وهو صابرٌ لايزول
الصفحه ٣٤٦ : بُغا على قتل باغر قاتل المتوكل ، فثار عليهما الجند الأتراك ، فهربا مع أبيه وصيف والخليفة المستعين الى
الصفحه ٢٢ : عممه بيده وألبسه البُرْدَة ، وقبَّله بين عينيه » .
وقال
الخطيب البغدادي في تاريخه «
٣ / ١٤٥ »
: « كان
الصفحه ١٩٣ : ليفرقها على من يرى فامتنع من قبولها وتفرقتها ، وقال : إن أمير المؤمنين قد أعفاني مما أكره ، فردها
الصفحه ٣٣٣ : عليه ، حتى قام إلى رئيس الفراشين ! فرآه بعض الحاشية فقال : من هذا الشقي الذي قد قام لسائر الناس حتى قام
الصفحه ٤٢ :
وفَضَّلَ علماء البلاط والرواة الخليفة
الأموي على الرسول الهاشمي صلىاللهعليهوآله
!
ففي
سنن أبي