الصفحه ٣٧٥ : حرارة فقال يا أمير المؤمنين ، إحتجم تبرأ من علة الدم .. ففصده بمبضع مسموم » !
وفي
تاريخ الخلفا
الصفحه ٩٧ : وتسعة أشهر . قال علماء السير : وإنما أشخصه المتوكل من مدينة رسول الله الى بغداد لأن المتوكل كان يبغض
الصفحه ٢٩٠ :
وقد انهزم في حنين
جميعاً وكانوا اثني عشر ألفاً ! ونكثوا بيعتهم تحت الشجرة في الحديبية على أن
الصفحه ٥٣ :
ثم رده عليَّ فقلت :
أيها الشيخ هل فيه شئ يستغرب ؟ فقال : نعم فيه حديث خطأ فقلت : أخبرني به ، فقال
الصفحه ١٠١ : ء : المأمون ، والمعتصم ، والواثق ، في محبة علي وأهل بيته !
وإنما كان ينادمه ويجالسه جماعة قد
اشتهروا بالنصب
الصفحه ١٦٨ :
وفي
سير أعلام النبلاء : ١٢
/ ٣٥
: « وعفَّى قبر الشهيد الحسين وما حوله
من الدور ، فكتب الناس شتم
الصفحه ٢١٨ : المَرْوِيين الخراسانيين ، فقد روى الذهبي في سيره « ١١ / ٢١٨ » عن حفيده زهير بن
صالح ، قال : « وسأل «
أحمد
الصفحه ٣٧٧ :
فردهم ولم يعد ، فاجتمعوا
وتشاوروا وقالوا : نبايع غيره . فاجتمع رأيهم على مبايعة المعتز فبايعوه
الصفحه ٤٩ : وأكرمهم ، وأمرهم أن يحدثوا بأحاديث الصفات والرؤية ! وتوفر دعاء الخلق للمتوكل ، وبالغوا في الثناء عليه
الصفحه ١٣٩ : سيره : « ٨ / ٤٩٥ » : « أبوبكر بن عياش
بن سالم الأسدي ، مولاهم الكوفي الحناط بالنون ، المقرئ ، الفقيه
الصفحه ٤٦٧ : نقي السرِّ والسريرهْ
وسرُّ جدِّه بحكم السيرهْ
وهو كتابٌ ليس فيه ريبُ
الصفحه ٣٧٨ :
قَتل
المستعين ونصب المعتز « الزبير بن المتوكل »
في
تاريخ دمشق « ١٨ / ٣٠٨ » :
« فلما بويع المعتز
الصفحه ١٢٣ : تاريخ الخلفاء للسيوطي /
٣٧٤
: « فتألم المسلمون من ذلك ، وكتب أهل بغداد شتمه على الحيطان والمساجد ، وهجاه
الصفحه ٣١٤ : » .
وفي
تاريخ بغداد « ١٤ / ٢٠١ » :
« وغلب على المأمون حتى لم يتقدمه أحد عنده من الناس جميعاً ، وكان
الصفحه ٣١٥ : ، الذي فاق ابن أكثم وتسلط على المأمون ، ثم دبَّر الخلافة
للمعتصم وقتل ابن المأمون ، ثم دبرها للواثق