الصفحه ١٧٨ : تستجد الأرض بعدك زينةً
فتصبحُ في أثوابها تتبرج
سلامٌ وريحانٌ وروحٌ ورحمةٌ
الصفحه ٤٣١ : محبوب ، ومحمد بن الحسن بن الوليد وغيرهم » .
وللحميري
أولاد وأحفادٌ ، ساروا على خطه رحمهالله
الصفحه ٧٦ :
٧ .
حاول المتوكل إذلال الإمام عليهالسلام
فدعا عليه :
« عن زرافة حاجب المتوكل وكان شيعياً
أنه
الصفحه ١٦٦ :
علي عليهالسلام ثم ولده الحسين عليهالسلام سنة ستين للهجرة ،
ثم ولده زيد بن علي رضي الله عنه في
الصفحه ٣٩٣ : عليهالسلام
، ولعل الكاتب شكى الى الإمام الهادي عليهالسلام سخريتهم به ، فأجرى
الله على يد عليهالسلام هذه
الصفحه ٤٤٨ :
أنهم حضروا يوم توفي
محمد بن علي بن محمد دار أبي الحسن عليهالسلام
وقد بسط له في صحن داره والناس
الصفحه ١٠٣ :
قال
البيومي في الإمامة وأهل البيت «
٣ / ١٩٣ »
: « وهكذا شرَّع من يسمونه أمير المؤمنين المتوكل على
الصفحه ٣٠ :
إن هذا العدد من الجواري والمحظيات ترك
في تاريخنا صوراً مشوهةً ، وعكسَنَا أمام الناس بأننا جنسٌ
الصفحه ٨ : » أمره باختيار مثله ، وتوكيله بهذا الغلام .
قال : فكان الجنيدي يلزم أبا الحسن عليهالسلام في القصر
الصفحه ١١٢ : »
: « كان بالدينور «
غرب إيران من جهة العراق » شيخ يتشيع ويميل إلى مذهب أهل الإمامة
، وكان له أصحاب يجتمعون
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوآله
: لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ليس بفرار ! فدعا رسول الله علياً
الصفحه ١٠٥ : عليها .
ولا بد أن يكون محمد استأذن الإمام
الهادي عليهالسلام
لأنه ملتزم بطاعته ، ومكانته عنده جليلة
الصفحه ٦٦ :
١ .
سَجَنَ المتوكل الإمام عليهالسلام
ليقتله فنجاه الله :
روى
الصدوق في الخصال /
٣٩٥
: « عن
الصفحه ٣٤٤ :
٤. ثم غدر المتوكل بوصيف ، فقلص
صلاحياته وكتب فرامين بمصادرة أمواله في البلاد . قال
الذهبي في سير
الصفحه ٤٧ : دلف في بغض علي عليهالسلام وقال : « وجمعتُ طرق الحديث : لاينتقصُ عليّاً
أحد إلا كان لغير رَشْدَةٍ