الصفحه ١٥٦ : ، وحنقك على بني العباس أبقاهم الله شوكة في حلوق أهل البدع أجمعين . وسأرد على كلامك رداً تفصيلياً ، لكن
الصفحه ٤٧٩ :
١٤. معرفة الإمام عليهالسلام
باللغات
الصفحه ٤٢٩ : والمؤيد أم الحسن والحسين ؟ فغض ابن السكّيت من ابنيه وذكر عن الحسن والحسين ما هما أهله ، فأمر مماليكه
الصفحه ٤٤٢ : » .
وفي
الهداية الكبرى / ٣٨٣ :
« حدثني أبو الحسن علي بن بلال وجماعة من إخواننا : أنه لما كان في اليوم
الصفحه ٧٣ : عليلاً شهراً ! وعتب على أبي الحسن عليهالسلام
قال : أبوالحسن عليهالسلام
إنما رجع عنا لئلا تصيبنا هذه
الصفحه ٩٤ :
نص
كتاب المتوكل الى الإمام الهادي عليهالسلام
قال
المفيد في الإرشاد «
٢ / ٣٠٩ »
: « وكان سبب
الصفحه ٤٠٨ : المناقب
لابن حمزة / ٥٣٩ » .
« عن علي بن مهزيار قال : أرسلت إلى أبي
الحسن الثالث عليهالسلام
غلامي وكان
الصفحه ٦٩ :
ولعل أول من أشاع ذلك في بغداد أحمد بن
هلال الكرخي ، الملعون على لسان الإمام المهدي عليهالسلام
الصفحه ٧٢ : : شرب دواءً ! فما زال على هذا ثلاث سنين حتى قتل المتوكل ، ولم يجتمع معه عليه » .
أقول : لما رأى الإمام
الصفحه ١٥٨ : السنة الفرقة الناجية أهل الحديث والأثر ، يعرفون فضل هذا الإمام قديماً وحديثاً ، ويثنون عليه ويترحمون
الصفحه ٤١٤ : ، فخلع عليه وعلى أهل بيته » .
٢ ـ ٣.
شخصيتان من أولاد المنصور الدوانيقي :
١. وهما : أبو الحسن محمد بن
الصفحه ٤٣٣ : سعد بن مالك بن الأحوص ، الأشعري ، أبو علي ، كبير القدر ، وكان من خواص أبي محمد عليهالسلام
، ورأى صاحب
الصفحه ٢٣٠ : من قال بذلك الأشعري ومن تبعه على مذهبه ، ومن الفقهاء من ذهب مذهبه .
دليلنا
على ما قلناه : ما ذكرناه
الصفحه ٤٠٠ : غير أن أسأله ، فقلت به وسلمت لأمره » .
أقول
: قول الإمام عليهالسلام : أما آن لك يدل على
أنه رأى منه
الصفحه ١٧٣ : !
قال : فتبينت أنه قد عزم على فتكةٍ .
وخرج من عندي فجعل وجهه إلى الكوفة وبها أيوب بن الحسن بن موسى بن