الصفحه ٢٩٧ : وموسى الكاظم وعلي الرضا ومحمد الجواد وعلي الهادي ، والحسن العسكري والإمام المهدي ، صلوات الله عليهم
الصفحه ٤٥٢ : رجلاً ، سوى مواليه وسائر الناس ، إذ نظر إلى الحسن بن علي قد جاء مشقوق الجيب حتى قام عن يمينه ونحن
الصفحه ٤٠٧ : وأكثر منه ، فلما استوى الآس كُلُّهُ وحَسُن ، أمَرَ الفرَّاشين أن يفرشوا له على دكان في وسط البستان
الصفحه ٢٨ : » .
وفي
تاريخ بغداد « ١٣ / ٤٥٤ » :
« حدثني أبوالعباس بن طومار قال : كنتُ أنادمُ المتوكل فكنت عنده يوماً
الصفحه ١٢١ : الحسن محمد بن أحمد بن حماد بن
سفيان الحافظ ، قال : سنة خمس عشرة وثلاث مائة ، فيها مات أبو جعفر محمد بن
الصفحه ١٩٩ : عليه وسلم ما قام أحمد بن حنبل . قال قلت له : يا أبا الحسن ولا أبوبكر الصديق ؟ قال : ولا أبوبكر الصديق
الصفحه ٢٤٩ :
عالمٌ
يعرض عقيدته على الإمام الهادي عليهالسلام
روى
الصدوق قدسسره في التوحيد / ٨١ : «
عن عبد
الصفحه ٣٧٦ : موصوفاً بالحسن سماه المعشوق ، فنزله فأقام به حتى اضطربت الأمور فانتقل إلى بغداد ثم إلى المدائن » .
وقال
الصفحه ٨١ : عليهالسلام
يوماً على المتوكل فقال : يا أبا الحسن من أشعر الناس ، وكان قد سأل قبله ابن الجهم فذكر شعرا
الصفحه ٦ : بإمامة ابنه الهادي عليهماالسلام
، بل عليه أن ينكر إمامته ويعمل للتخلص منه !
الإمام
الهادي عليهالسلام
الصفحه ٩٥ : رحمهالله :
عن صالح بن سعيد قال : دخلت على أبي الحسن عليهالسلام
يوم وروده فقلت له : جعلت فداك ، في كل
الصفحه ٧ : :
« عن الحسن بن علي الوشاء قال : جاء المولى أبوالحسن علي بن محمد عليهالسلام
مذعوراً حتى جلس عند أم موسى
الصفحه ٣٣١ : الحسن علي بن محمد مالاً جليلاً من مالها . وقال له الفتح بن خاقان : لو بعثت إلى هذا الرجل فسألته فإنه لا
الصفحه ٤٥٠ : عليه .
ومنها
: أنه استقر عند المتشرعة أن كلمة الإمام على إطلاقها تعني المعصوم من العترة .
ومنها
الصفحه ٢٤٧ : وعدتُ به » .
تكريم
الإمام لعالم مناظر وإفحامه العباسيين
في
الإحتجاج « ٢ / ٢٥٩ » :
« اتصل بأبي الحسن