الصفحه ٣٠٩ : ، وعلى من جحد ولايتكم غضب الرحمن .
بأبي
أنتم وأمي ونفسي وأهلي ومالي ، ذِكْرُكُم في الذاكرين ، وأسماؤكم
الصفحه ٤٦٨ :
ملاذُ كل حاضرٍ وباد
وكيف لا والباب بابُ الهادي
بل هو بابُ الله
الصفحه ١٦٢ : فقال : من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما ، كان معي في درجتي يوم القيامة . قلت : هذا حديث منكر جداً
الصفحه ٢٢١ : ، وصلى عليه محمد بن طاهر ، وحضر جنازته خلق من الناس لم يُرَ مثل ذلك اليوم والإجتماع في جنازة من سلف قبله ،
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوآله . وكان ممن خرج يوم النهروان فلم يقتله أمير المؤمنين بالبصرة ، لأنه علم أنه يقتل في
فتنة النهروان
الصفحه ٦ : المدينة في ذلك اليوم !
روى
في الكافي « ١ / ٣٨١ »
: « عن هارون بن الفضل قال : رأيت أبا الحسن علي بن محمد
الصفحه ٣٥٦ : محاضرة حتى يقول للرجل منهم : يا فلان ابن فلان ، أتذكر يوم كذا وكذا ، فيذكره ببعض غدراته في الدنيا ، فيقول
الصفحه ٢٢ : اليوم » .
وفي
وفيات الأعيان « ٥ / ٩٩ »
: « لما مات الواثق بالله أخ المتوكل ، أشار محمد المذكور
الصفحه ٤٣٤ : للطوسي / ٣٥٤ :
« أحمد بن إسحاق بن سعد القمي قال : دخلت على أبي الحسن علي بن محمد صلوات الله عليه في يوم
الصفحه ٢٧٢ : ، والعن من غصبَ وليَّكَ حقه ، وأنكرَ عهدَه ، وجحدَه بعد اليقين والإقرار بالولاية
له ، يوم أكملت له الدين
الصفحه ٢٦٧ :
تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا
يَجِدُونَ فِي
الصفحه ٤٤٦ : توقيع منه عليهالسلام
في اليوم الرابع من المصيبة .
الصفحه ١١ : موسى بن جعفر عليهالسلام
صَرْيَا : إسم مصدر بمعنى الفصل في
الحكم . وهو إسم قرية قرب المدينة أنشأها
الصفحه ٧٢ :
فلما وافى موسى تلقاه أبوالحسن عليهالسلام في قنطرة وصيف ، وهو
موضع يتلقى فيه القادمون ، فسلم عليه
الصفحه ٧٩ :
فلم ألبث أن خرج قال : أدخل ، فدخلت
الدار التي كان فيها محبوساً فإذا هو ذا بحياله قبر يحفر ، فدخلت