الصفحه ١٤٥ :
المدعو : ابن بشر ، في تاريخ نجد : « ثم دخلت السنة الثامنة عشرة بعد المائتين والألف ، وفي هذه السنة في
الصفحه ١٥٠ : بغداد ، وأفاد الوقف السني أن مايقرب ١٦٨ مسجداً سنياً تعرض
للهجوم ، وتم قتل ١٠ أئمة في المساجد ، وخطف ١٥
الصفحه ١٥٩ : شيئاً من النُّصب ، بل نقل عملاً عظيماً من أعمال جدي « ! » الخليفة المتوكل الجليلة في نصرة العقيدة والسنة
الصفحه ١٦١ : النصب ، بل نقل عملاً عظيماً من أعمال جدي الخليفة المتوكل الجليلة في نصرة العقيدة والسنة ، وهو هدم ما بني
الصفحه ١٨٢ : بن طاهر إلى بغداد من خراسان سنة ٢٣٧ ، فصيَّر إليه ما
كان إلى إسحاق بن إبراهيم » .
وبنوطاهر ليسوا
الصفحه ٢٢٢ : أنه صاحب سنة » .
أجاب
في سبعة أيام عن سبعين ألف مسألة :
في
طبقات الحنابلة « ١ / ١٢ » :
« وقال
الصفحه ٢٧٦ : يدعي أن له علماً بكتاب الله ولا سنة نبيه . وقد علموا يقيناً أني أعلمهم بكتاب الله وسنة نبيه ، وأفقههم
الصفحه ٣٢٤ : عند الشعوب المختلفة ، وثقافةً سائدةً ، ففي نفس السنة التي قتل فيها المتوكل ابن الزيات ،
قَتَلَ ملك
الصفحه ٣٤٦ : المحرم سنة ٢٥٢ .. وصار إليه وصيف
وبغا فردهما إلى مراتبهم ، ولم يزل يعمل في الحيلة عليهما إلى أن شغب
الصفحه ٣٤٨ : فقدم بغداد سنة ١٤٨ ، فأحبه المنصور ، فمكث حظياً عنده ونقل له كتباً كثيرة من اليونانية إلى العربية . ثم
الصفحه ٣٥٣ : » !
٥.
وفي تاريخ الطبري «
٣ / ٣٨٢ »
: « وفيها «
سنة ٢٤٤ » غضب المتوكل على بختيشوع وقبض ماله ، ونفاه إلى
الصفحه ٣٥٧ : ذلك كلام القاضي ابن خلكان من علماء أهل السنة في تاريخه المشهور ، عند بيان أحوال علي بن جهم القرشي
الصفحه ٣٦٦ : المتوكل
١.
قال الطبري « ٧ / ٣٩٩ » :
« وفيها « سنة ٢٤٧ »
بويع للمنتصر محمد بن جعفر بالخلافة في يوم
الصفحه ٣٦٧ :
: « وتوفي بسر من رأى لأربع خلون من شهر
ربيع الآخر سنة ٢٤٨ ، وله ثمان وعشرون سنة ، مسموماً فيما قيل ، وإن
الصفحه ٣٧٧ : ما يرتفع منه ثلاثون ألف دينار ويقيم بالبصرة .. وكانت خلافته ثلاث سنين وتسعة أشهر . وقتل وله ثلاث