الصفحه ٣٤٢ : بالدبابيس ، وقطعوا رأسه ونصبوه على رمح في سنة ثلاث وخمسين ومائتين .
وكان وصيف هو وبغا الشرابي ، قد حجرا
الصفحه ٣٤٩ : جملة طائلة من المال ، ونفاه إلى جندي سابور ، وذلك في سنة ثلاثين ومائتين ، فلما اعتل بالإستسقاء وبلغ
الصفحه ٣٦١ : ء المماليك في زمن بني أمية رائجاً ، ففي تاريخ الطبري « ٥ / ٥٣٣ » :
« وفي هذه السنة « ١٢٥ هجرية »
كتب يوسف بن
الصفحه ٣٦٢ : ء ، فكان في كل يوم ربما قتل منهم جماعة .. وسار إلى موضع سامرا فبناها ، وكان ذلك في سنة إحدى وعشرين ومائتين » .
الصفحه ٣٧١ : ودبروا على الوثوب عليه ، فلما كان يوم الثلاثاء لثلاث خلون من شوال سنة ٢٤٧ ، دخل جماعة من الأتراك منهم
الصفحه ٣٧٨ : بينهم سنة اثنا عشر شهراً ، وعظمت الفتنة وكثر القتل ، وغلت الأسعار ببغداد بشدة الحصار ، وأضر ذلك بالناس
الصفحه ٣٨٤ :
مشافهة ، وخرج أبو نصر
بن بغا تحت ليلته إلى عسكر أخيه وهو بالسن بالقرب من الشاري ، ودخل دار الجوسق
الصفحه ٣٨٨ : قول بلا عمل .
قال
الطبري « ٧ / ٤٧٩ » : « وفيها « سنة ٣٤٨ » كانت وقعة بين يحيى
بن هرثمة وأبي الحسين
الصفحه ٣٩٥ : والياً على الحرمين ، وأنه حج بالناس سنة ٢٥٩ .
٦. ما
ظهر للفتح بن يزيد الجرجاني :
في
إثبات الوصية
الصفحه ٤٠٣ :
الكاتب بسر من رأى
سنة ثمان وثلاثين وثلاث مائة ، قال : حدثني أبي قال : كنت بسر من رأى أسير في درب
الصفحه ٤٠٦ :
فبعث
إليه فحضر فأخبره خبر المرأة فقال : كذبت فإن زينب توفيت في سنة كذا في شهر كذا في يوم كذا . قال
الصفحه ٤٢٢ : بنفسه وسلالته الشريفة ، حتى توفي بها في النصف من شهر شوال سنة ٢٥٢ هـ ودفن بها ، وأصبح ضريحه من المشاهد
الصفحه ٤٢٧ : طاهر في سنة ٢٥٠ ، عندما أراد صَلْبَ رأس الثائر يحيى بن عمر الزيدي ، فانتقده أبو هاشم وخرج مغضباً ، وهو
الصفحه ٤٣٢ : محمد بن أبي عمير ، وصفوان بن يحيى وغيرهما ، وحملت عنهم منذ خمسين سنة . ومضى هشام بن الحكم رحمهالله
الصفحه ٤٤٦ : به ! ثم لم تكمل السنة حتى استخلف المعتمد فأخرج المهتدي ميتاً وقيل : إشهدوا أنه قد مات حتف أنفه من