الصفحه ٢٤٤ : الآية من أهل العلم بالكتاب والسنة » .
لكن رواية مجاهد أعجبت جماعة المتوكل
فتبنوها ، مع أنها ضعيفة
الصفحه ٢٤٥ : بغير ذلك كفراً !
قال الخلال الحنبلي في كتابه : السنة «
١ / ٢١٥ » : « قال أبوبكر بن أبي طالب : من رده
الصفحه ٢٤٦ : النهاية «
١١ / ١٨٤ »
: « وفيها «
سنة ٣١٧ » وقعت فتنة ببغداد بين أصحاب أبي بكر المروذي الحنبلي وبين طائفة
الصفحه ٢٥٠ : منها إلى سر من رأى ، فأقام بموضع عندها يقال له العسكر ، ثم انتقل إلى سر من رأى ، فأقام بها عشرين سنة
الصفحه ٢٥٤ : صلى الله عليه وسلم بنحو سنة . وإذا كان كثير من الغزوات والسرايا كانت بعد نزول هذه الآية ، امتنع أن
الصفحه ٢٦١ : بن علي العسكري ، عن أبيه صلوات الله عليهما ، وذكر أنه عليهالسلام
زار بها في يوم الغدير ، في السنة
الصفحه ٢٦٤ : صابراً محتسباً ، وعملتَ بكتابه ، واتبعتَ سُنَّةَ نبيه صلىاللهعليهوآله ، وأقمتَ الصلاةَ ، وآتيتَ الزكاة
الصفحه ٢٧٢ : ، ومانعيهم حقوقهم . اللهم خص أول ظالم وغاصب لآل محمد باللعن ، وكل مُسْتَنٍّ بما سنَّ إلى يوم الدين .
اللهم
الصفحه ٢٨٥ : جحدك الظلوم الأشقى :
أهم هذه الصفات أنه عليهالسلام
حجة الله على خلقه ، وله أدلته من القرآن والسنة
الصفحه ٢٩٧ : بأيةِ سنةٍ
ترى حبهم عاراً عليَّ وتَحْسِبُ
فَمَا لِيَ إلَّا آلَ أحمدَ شيعةٌ
الصفحه ٣٠٣ : بالعربية والقرآن والسنة ، بأنه صادر من معدن العلم النبوي ، وأن الرواة لو اجتمعوا على أن يضعوا مثله لما
الصفحه ٣٢٦ : البطش ! فقد غضب عليه في أول خلافته ،
قال الطبري « ٧ / ٣٤٧ » :
« وفيها « سنة ٢٣٣ »
غضب المتوكل على عمر بن
الصفحه ٣٢٨ : الإمام الجواد عليهالسلام دعا على عمر الرخجي
، ففي الكافي « ١ / ٤٩٧ » :
« محمد بن سنان قال : دخلت على أبي
الصفحه ٣٣٧ : ، فاشتراه منه المعتصم في سنة ١٩٩ وكان لإيتاخ رَجْلَةٌ وبأسٌ ، فرفعه المعتصم ومن بعده الواثق حتى ضم إليه من
الصفحه ٣٤٠ : وقيدٌ ثقيل ، فمات يوم الأربعاء لخمس خلون من جمادى الآخرة سنة ٢٣٥
، وأشهد إسحاق على موته أبا الحسن إسحاق