الصفحه ١٥٤ : ضلالة ، ورذيلةٌ منكرة باء بكبرها بنو أمية ، وورثها عنهم جماعة من المنتسبين إلى السنة ، وأخاف أن يكون عدم
الصفحه ١٥٥ : وبيتاً ، والشكر له سبحانه الذي أراد كَوْناً تفرق المسلمين إلى
فرق فجعلني من خيرهم فرقة أهل السنة والجماعة
الصفحه ١٦٨ : في نشوار المحاضرة : ٦
/ ٣٢١
: « كان المتوكل معروفاً بالنصب ، أمر في السنة ٢٣٦ بهدم قبر الحسين .. فكتب
الصفحه ١٨٣ : الصراعات
الداخلية بين خلفاء بني عباس ، ومات محمد بن عبد الله بن طاهر في حرب المعتز في أواخر سنة ٢٥٣
الصفحه ١٨٤ : التجاري ،
فقد كانت ضريبتها السنوية مليوني درهم !
قال
الطبري « ٧ / ١٨٣ » :
« وفي هذه السنة « ٢١٠ »
خلع
الصفحه ١٨٦ : المسلمين مناجم الذهب ، فوضع لهم خطة وانتصر عليهم ، وأسر ملكهم علي بابا ، وجاء به أسيراً الى سامراء سنة ٢٤١
الصفحه ١٨٩ : سنين من ولايته لتسيير أحمد بن حنبل ، فقد نقل غير واحد أنه وجه المتوكل إلى إسحق بن إبراهيم يأمره بحمله
الصفحه ١٩٨ : على سبعة أحرف ، فقد قال بعض محبيه إنه حاول فهمها ثلاثين سنة وتوصل الى بضعة ثلاثين وجهاً ، لكن ليس منها
الصفحه ٢٠١ : الخامس والعشرين من رمضان من سنة إحدى وعشرين ومائتين .
وتولى الخلافة ابنه الواثق ، وقد اشتد
في عهده
الصفحه ٢٠٢ : الله أو سنة عن رسول الله حتى أجيبهم إليها . فلما لم يقم لهم معه حجة عدلوا إلى استعمال جاه الخليفة
الصفحه ٢٠٣ : اليوم العشرين من رمضان ، سنة إحدى وعشرين ومأتين .
وكان جملة ما ضرب نيفاً وثلاثين سوطاً .
وقيل : ثمانين
الصفحه ٢٠٨ : الذهب « ٣ / ٤٦٤ » :
« وفيها « سنة ٢١٩ »
ضَرَب المعتصم أحمد بن حنبل ثمانية وثلاثين سوطاً ليقول بخلق
الصفحه ٢١٠ : المتوفى سنة ٥٨١ ، في كتابه خصائص مسند الإمام أحمد /
١٣
، طبعة مكتبة التوبة بالرياض ١٤١٠ هجرية :
« قال لنا
الصفحه ٢١١ : المسند ؟ فقال : عملت هذا الكتاب إماماً ، إذا اختلف الناس في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، رجعوا إليه
الصفحه ٢٢٦ :
سنةً : « يا ابن رسول الله ، ما تقول في القرآن ؟ فقال : هو كلام الله ، وقول الله ، وكتاب الله ، ووحي