الصفحه ٨٨ : المهتدي سنة ٢٥٦ ، وذلك لما اختلف المهتدي مع القادة الأتراك ، فخدعه القائد التركي بايكباك بأنه معه ضد موسى
الصفحه ٨٩ : الحسين عليهالسلام سنة ٢٣٦
، واتفق المؤرخون على أنه أثار على نفسه نقمةً عامة من كل الفئات ، حتى كتب
الصفحه ٩٢ : » بعشرة أيام ، فلما كان في اليوم العاشر ، قُتل » .
وكان
قَتل المعتز سنة ٢٥٥ «
الثقات لابن حبان : ٢ / ٣٣١
الصفحه ٩٨ : عتاب بن أبي عتاب في أول خلافته سنة ٢٣٣
، وأن الإمام عليهالسلام
بقي فترة في سامراء ، ثم عاد
الصفحه ١٠٣ : خلون من رجب سنة ست وثلاثين ومائتين ، وقدموا العراق فأخرجوا إلى المدينة في شوال منها ، واستتر من كان
الصفحه ١٠٦ : »
: « وفي سنة سبع وثلاثين بعث إلى نائب مصر أن يحلق لحية قاضي القضاة بمصر أبي بكر محمد بن أبي الليث ، وأن
الصفحه ١٠٩ : أبي الليث ،
فصادر أمواله وأموال أقاربه ، ولو كانت مهمة لذكروها . وحمله الى بغداد ومات فيها سنة ٢٥٥
الصفحه ١١٠ :
قال
الطبري « ٧ / ٣٧٥ » :
« وفيها « سنة ٢٤١ »
ضُرِب عيسى بن جعفر بن محمد بن عاصم ، صاحب خان عاصم
الصفحه ١١٣ : ، وحملوه على ما تقدم من السنة ، ثم لا يزالون على هذه الوتيرة من أخذ سلعه في وقت حاجتهم ودفعه عن حقه في إبان
الصفحه ١١٦ : الإمام الكاظم عليهالسلام أن مسجد براثا أسسه
أمير المؤمنين عليهالسلام
في عودته من حرب الخوارج سنة ٣٨
الصفحه ١٢٢ : حضور هذه المشاهد ، وكان الأمر بذلك من المتوكل سنة ست وثلاثين ومائتين .
وفيها أمر المعروف بالذيريج
الصفحه ١٣٣ : عليه وانتصاره عليهم سنة ١٤٥ ، فقد أمر والي الكوفة عيسى بن موسى أن يهدمه !
روى
الطوسي في أماليه /
٣٢١
الصفحه ١٤١ : ء غدراً ، وهدموا القبر الشريف سنة ١٢١٦ هجرية !
وعُقدة
الوهابيين من قبر الحسين عليهالسلام وزواره نفس
الصفحه ١٤٩ : شباب الشيعة هاجمت في بغداد عدداً من مساجد السنة ، فسارع المراجع الى الدعوة الى ضبط النفس ، وعدم
الصفحه ١٥٢ : للوهابيين ، فقاموا بعد نحو سنة بتفجيرها أيضاً ، ظناً منهم أن المسلمين لن يعيدوا بناءها ، وقد خاب ظنهم