الصفحه ٣٧٩ : أشهر ، ثم دسوا إليه سعيداً الحاجب فذبحه في الحبس في ثالث شوال سنة اثنتين وخمسين ومائتين ، وجاء برأسه
الصفحه ٣٨٣ : هذه السنة « ٢٥٦ »
لأربع عشرة ليلة خلت منه خلع المهتدي ، وتوفي يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة بقيت من رجب
الصفحه ٤٢٨ : سفينة البحار «
٥ / ٢٢٨ » أن أبا هاشم الجعفري توفي سنة ٢٦١ ،
بعد أن تشرف برؤية الإمام المهدي صلوات الله
الصفحه ٤٣٠ : الحسين بن مالك
بن جامع الحميري .. شيخ القميين ووجههم ، قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومائتين ، وسمع أهلها منه
الصفحه ٤٥٩ : هديه وسكونه وعفافه ونبله وكرمه ، عند أهل بيته وبني هاشم ، وتقديمهم إياه على ذوي السن منهم والخطر
الصفحه ٤٦٨ :
وهو من السنة والكتاب
منزلة اللبِّ من اللُّبَاب
أهذه القبائح الشنيعهْ
الصفحه ١٢ : الإمام الهادي عليهالسلام
سنة ٢١٢ ، وعاش فيها مدةً من
عمره الشريف .
لذلك رأى الرُّخجي مبعوث المعتصم
الصفحه ١٦ :
وسبعة أشهر بعد خلع
المستعين ، وبويع محمد المهتدي بن الواثق في رجب سنة خمس وخمسين ومائتن ، فأقام
الصفحه ٢٣ : الذهبي « ١٨ / ٣٠٤ » :
« قال البخاري : مات في شوال سنة خمسين ومئتين عَبَّادة المخنث » .
وفي
كتاب
الصفحه ٤١ :
وكان جلوسه فيه في سنة تسع وثلاثين
ومائتين ، ثم دعا بالطعام وحضر الندماء وسائر المغنين والملهين
الصفحه ٤٥ : أمِّهْ » !
وقال
النويري في نهاية الأرب «
٢٢ / ٢٨٢ »
: « في هذه السنة أمر المتوكل بهدم قبر الحسين
الصفحه ٥١ : ، والمحدثين ، وأهل السنة . وسماهم المسلمون : مجسمة الحنابلة ، والنواصب .
وروى الذهبي سخرية البغوي الإمام
الصفحه ٥٦ : .
ثم
يتحرجون من التشبيه ويأنفون من إضافته إليهم ، ويقولون : نحن أهل السنة ! وكلامهم صريح في التشبيه
الصفحه ٦٠ : هذه السنة ، فأمر بغسله ودفنه فدفن ليلاً .
وضرب ابنه محمد وعبد الله بن مخلد ،
وإسحاق بن سعد نحواً من
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام
المعروف بالحِمَّاني ، نسبة إلى حِمَّان بكسر الحاء وتشديد الميم قبيلة بالكوفة نزلها . توفي سنة ٢٦٠