الصفحه ٢٦٧ : وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا . وَإِذْ قَالَت
طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ
الصفحه ٨٣ : بيده وهو يقول : يا سيدي ، يا ابن رسول الله ، ويا خير خلق الله يا ابن عمي يا مولاي ، يا أبا الحسن
الصفحه ٩٧ : وتسعة أشهر . قال علماء السير : وإنما أشخصه المتوكل من مدينة رسول الله الى بغداد لأن المتوكل كان يبغض
الصفحه ١٣٨ : ، فما
لبثنا في الحبس إلا قليلاً ، فالتفت إليَّ أبوبكر ورأي ثيابي قد خرقت وسالت دمائي ، فقال : يا
الصفحه ٢٢٧ :
وسئل
الإمام الكاظم عليهالسلام :
« يا ابن رسول الله ، ما تقول في القرآن ، فقد اختلف فيه من قبلنا
الصفحه ٤١٧ : الليل طرقني رسل المتوكل ،
رسولٌ يتلو رسولاً ، فجئت والفتح على الباب قائم فقال : يا رجل ، ماتأوي في منزلك
الصفحه ٥ : تزوج جارية مغربية مؤمنة ، هي السيدة سمانة رضي الله عنها ، متناسياً زوجته بنت المأمون .
وبعد سنة أي
الصفحه ٦ : بواسطة زوجته بنت المأمون ! وكان الإمام الهادي في المدينة ، فَعَرَفَ بقتل أبيه وعمره سبع سنين
وأخبر أهله
الصفحه ١٠٧ : آل الاستحقاق إلى محمد بن ناصح مولى أبي عثيم ، وإلى عزة بنت عمرو بن رافع مولى ابن عثيم ، فتوفيت عزة
الصفحه ١٢٣ : الشعراء ، فمما قيل في ذلك :
بالله إن كانت أميةُ قد أتَتْ
قتلَ ابن بنت نبيِّهَا
الصفحه ١٢٨ : :
تالله إن كانت أميةُ قد أتتْ
قتلَ ابن بنت نبيها مظلوما
فلقد أتاكَ بنوأبيه
الصفحه ١٣١ : ابن بنت نبيها مظلوما
فلقد أتاهُ بنوأبيه بمثله
هذا لعمرك قبرُه مهدوما
الصفحه ١٥٢ : ومسعاهم ، فقد أعاد المسلمون مشهد ابن بنت نبيهم صلىاللهعليهوآله
بأحسن مما كان ، وافتتحوه للزيارة رغم
الصفحه ١٦٩ : فاطمة بنت الحسين بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب الطيار . وقيل إن ظهوره كان
الصفحه ٤٢٢ : عليهالسلام
، وقبر فاطمة بنت موسى بن جعفر عليهماالسلام
بقم ، فإن من زارها له الجنة . وجميع قبور العلما