الصفحه ٢٩٨ :
التميمي ، وزيد بن
حصين الطائي ، وغيرهم . وكذلك ظهر في زمانه الغلاة في حقه مثل عبد الله بن سبأ
الصفحه ٢٩٩ :
من الزط أتوه عليهالسلام بعد قتال أهل البصرة
يدعونه إلهاً بلسانهم وسجدوا له قال لهم : ويلكم لا
الصفحه ٣٠٤ : بن محمد بن عمران الدقاق رضي الله عنه ، ومحمد بن أحمد السناني ، وعلي بن عبد الوراق ،
والحسين بن
الصفحه ٤١٦ :
فإذا معه الزنفيلجة
فيها المال ، فأخذته ودخلت به إليه فقال : قل له : هات المخنقة التي قالت لك
الصفحه ٦١ : وقال له : أغد غدوةً فلما أصبح لم يشك في ذلك ، وناظر عبيد الله بن يحيى المتوكل فقال له : يا أمير
الصفحه ١٢٦ : جميع ما تقدم إلي به !
قال أبو برزة : فقلت له : قد كفيتَ ما
تحذر من المتوكل ، قد قتل بارحة الأولى
الصفحه ١٣٣ :
نحوه ، حتى إذا دنوت
منه خرج إليَّ الرجل فقال لي : يا هذا إنك لا تصل إليه ! فقلت له : عافاك الله
الصفحه ١٣٦ : قطُّ ، ولا أتيته في طول عمري ، فقلت : من لي بمعرفته ؟ فمضى معي الشيخ حتى وقف بي على حير له باب وآذن
الصفحه ١٥٧ :
وأن يتم ذلك لأمير المؤمنين أدام الله
عزه ، وأن يزيد في نيته ويعينه .
قال
الخلال في كتابه السنة
الصفحه ١٧٥ :
قوصرة ، ووجهه مع عمر
بن الخطاب أخي عبد الرحمن بن الخطاب ، إلى محمد بن عبد الله بن طاهر ، وادعى
الصفحه ١٨٩ :
قال : ما أعرف من هذا شيئاً ، وإني لأرى
له السمع والطاعة في عسري ومنشطي ومكرهي ، وآثره لأدعو الله
الصفحه ٢٣١ :
٢.
في الإحتجاج « ٢ / ٢٥٠ » :
« سئل أبوالحسن عليهالسلام
عن التوحيد فقيل له : لم يزل الله وحده لا
الصفحه ٢٣٦ : : يا ابن رسول الله تأذن لي في كلمة اختلجت في صدري ليلتي الماضية ؟ فقال لي : سل وأَصِخْ الى جوابها سمعك
الصفحه ٢٤٢ :
وأما الجنة ففيها من المأكل والمشرب
والملاهي ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين ، وأباح الله ذلك لآدم
الصفحه ٢٥٥ :
كثيرة ، وقد قال
تعالى : كَم
مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ