الصفحه ٢٥٠ :
قال فقلت : أقررتُ . وأقول إن وليهم ولي
الله ، وعدوهم عدو الله ، وطاعتهم طاعة الله ، ومعصيتهم معصية
الصفحه ٢٨٩ :
منه بذلك ، فلما
انفتل من صلاته كلح في وجهي ، فقلت له : ما بال الشيخ ؟ فقال لي : يا بنى ، أنت
الصفحه ٣٠٠ : عبد الله عليهالسلام قد أرسل دمعته من
حماليق عينيه وهو يقول : يا رب برئت إليك مما ادعى فيَّ الأجدع عبد
الصفحه ٣٩٧ :
ما نبأتك به . قال
فتح : فقلت له : جعلني الله فداك فرجت عني ، وكشفت ما لبَّسَ الملعون عليَّ ، فقد
الصفحه ٤١٩ :
محمد بن أحمد بن عبيد
الله بن أحمد بن عيسى قال : حدثنا عم أبو موسى عيسى بن أحمد ، عن أبي الحسن
الصفحه ٤٢٥ :
ممن خرج معه عبد الله
بن إسماعيل بن إبراهيم بن محمد بن علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب . ثم خرج
الصفحه ٤١ : ، وأكل الناس . ورام النوم فما تهيأ له ، فقال له الفتح :
يا مولاي ، ليس هذا يوم نوم ، فجلس للشرب . فما كان
الصفحه ٤٦ :
وكان المتوكل شديد البغض لعلي بن أبي
طالب رضي الله عنه ولأهل بيته ، وكان يقصد من يتولى علياً وأهل
الصفحه ١٦٩ :
قال
الطبري « ٧ / ٤٢٨ » :
« ثم إن محمد بن عبد الله بن طاهر « والي بغداد »
أمر بحمل رأسه إلى
الصفحه ٢٢٦ :
وقد اتفق المؤرخون على أن المتوكل لم
يكن له بضاعة من العلم ، وأنه كان يتزيا بزي المخنثين فحبسه أخوه
الصفحه ٢٥٤ : النبي صلى الله عليه وسلم لم يغز سبعاً وعشرين غزاة باتفاق أهل العلم بالسير ، بل أقل من ذلك .
الثاني
الصفحه ٢٦٣ :
وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
.
أشهد
يا أمير
الصفحه ٢٧١ : وخدعتم ، فعصوك وخالفوا عليك ، واستدعوا نصب الحكمين ، فأبيت عليهم ، وتبرأت إلى الله من فعلهم وفوضته إليهم
الصفحه ٢٧٤ :
بأنها لقب خاص به عليهالسلام
، أنزله الله وبلغه رسوله صلىاللهعليهوآله
فأخذه الآخرون مع ما أخذوا مما
الصفحه ٢٧٩ : المطلب إني والله ما أعلم شاباً في العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم به ، إني قد جئتكم بخير الدنيا والآخرة