الصفحه ٨ : ، وأتقدم إليه بأن يمنع منه الرافضة الذين يقصدونه !
فأسمَوْا له رجلاً من أهل الأدب يكنَّى
أبا عبد الله
الصفحه ٢٠٢ : الله أو سنة عن رسول الله حتى أجيبهم إليها . فلما لم يقم لهم معه حجة عدلوا إلى استعمال جاه الخليفة
الصفحه ٢٢٧ :
وسئل
الإمام الكاظم عليهالسلام :
« يا ابن رسول الله ، ما تقول في القرآن ، فقد اختلف فيه من قبلنا
الصفحه ٢٧٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول عوداً وبدءً : ما ولَّت أمة رجلاً قط أمرها وفيهم أعلم منه ، إلا لم يزل
الصفحه ٢٨٢ : وعمك وأخاك ، الذين تاجرتم الله بنفوسكم فأنزل الله فيكم : إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٨٥ : بالله قسم صدق أن محمداً وآله صلوات الله عليهم سادات الخلق .. وأنه القائل لك : والذي بعثني بالحق ما آمن
الصفحه ٢٨٧ : بمدحة الله ، المخلص لطاعة الله ، لم تبغ بالهدى بدلاً ، ولم تشرك بعبادة ربك أحداً ، وإن الله تعالى استجاب
الصفحه ٢٩٥ : خِيَرة رب العالمين ، ورحمة الله وبركاته .
وهذه
الفقرة : السلام على محالِّ معرفة الله ، ومساكن بركة الله
الصفحه ١٣٨ : فينتف لحيتي ، وموسى يقول : أقتلوهما بني كذا وكذا بالزاني لا يكني !
وأبو بكر يقول له : أمسك قطع الله
الصفحه ٢١١ :
بن إسحاق : جمعنا عمي
« أحمد »
لي ولصالح ولعبد الله ، وقرأ علينا المسند وما سمعه منه يعني تاماً
الصفحه ٢٥١ : » والي بغداد فقال له : يا يحيى هذا الرجل قد ولده رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والمتوكل من تعلم فإن
الصفحه ٢٦٩ : عما إليه انتهى ، ضلَّ والله الظان لذلك وما اهتدى .
ولقد
أوضحتَ ما أشكل من ذلك لمن توهَّمَ وامْتَرى
الصفحه ٧٥ :
والكيسين وقلت له :
يا سيدي عَزَّ عليَّ ! فقال لي : وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ
الصفحه ١٣٧ : والله الذي لا إله إلا هو الشيخ الذي كنت رأيته في منامي بصورته وهيئته ، رأيته في اليقظة كما رأيته في
الصفحه ١٤٦ : وجهة هذا العدو العادي ، وكان لما طعن عبد العزيز أهوى على أخيه عبد الله وهو إلى جانبه وبرك عليه ليطعنه