الصفحه ٤٠٥ : محبوس عُرض عليه إسمه حتى ذكر هو علي بن جعفر فقال لعبيد الله : لِمَ لم تعرض عليَّ أمره ؟فقال : لا
أعود
الصفحه ٦٠ : ، فلما عزم المتوكل على بناء الجعفري ، قال له نجاح وكان في الندماء وقال : يا أمير المؤمنين أسمي لك قوماً
الصفحه ١١٢ :
«
فحدثنيه أبو عبد الله ، محمد بن العباس بن أحمد بن محمد بن عاصم الشهيد ، رضي الله عنه » . ولذلك
الصفحه ٤٢٦ : الحسن بن زيد » .
وذكر
له العمري أخاً إسمه أحمد ، قال في المجدي في أنساب الطالبين / ٣٥ :
« وأما أحمد
الصفحه ١١١ : ، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته . وذكر أن عيسى بن جعفر بن محمد بن عاصم هذا ، قد قال بعضهم : إن اسمه أحمد
الصفحه ٢٤٧ : ناداني منادٍ يا رسول الله إن الله جل اسمه قد أمكنك من مجازاة محبيك ، ومحبي أهل بيتك ، الموالين لهم فيك
الصفحه ٣٠٧ : ، بعضها من بعض . خلقكم الله أنواراً فجعلكم بعرشه مُحْدِقِين ، حتى منَّ علينا فجعلكم الله في بيوت أذن الله
الصفحه ٣٢٩ : إسمه أبو الوزير فتسلم أمواله الواسعة . ثم استوزر الجرجرائي ، ثم استوزر عبيد الله بن يحيى بن خاقان
الصفحه ١٨ : ، ويقال لها شجاع . وإسم أختها أم موسى بن بغا : حُسْن » .
كان
حضرة الخليفة مخنثاً يطلب الرجال !
قال
الصفحه ٢٣٢ : بشره ، وسواده غير بياضه ، وكذلك سائر جميع الخلق ، فالإنسان واحد في الإسم ، لا واحد في المعنى ، والله جل
الصفحه ٣٩٥ : « ١ / ٢٣٥ » :
« وروى الحميري قال : حدثني أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن الفتح بن يزيد الجرجاني قال : ضمني
الصفحه ٤٠١ : فلم يزل ، فقلت للغلام : سل لمن هذه الدار ؟ فقيل : هذه دار ابن الرضا عليهالسلام فقلت : الله أكبر
الصفحه ٢٨ : فهنأك الله النعمة ولاسلبنا ما
أنعم به علينا منك . فقال : يا يحيى ، إنما أردت أن يخدمك وزير بين يدي خليفة
الصفحه ٥٧ : انتشارها واشتهارها فرحمه الله . وقد رآه بعضهم في المنام بعد موته وهو جالس في نور ، قال فقلت : المتوكل ؟ قال
الصفحه ١٣١ : الله الرحمن الرحيم » .
ورُوِيَ ذلك عن الإمام الحسن العسكري عليهالسلام ، وهو يدل على أن
الإمام الهادي