الصفحه ١٠٤ :
بمصر على رأي العلوية
، حتى أن يزيد بن عبد الله أمير مصر ضرب رجلاً من الجند في شئ وجب عليه ، فأقسم
الصفحه ١٢٢ : بالسَّيْر
إلى قبر الحسين بن علي رضي الله تعالى عنهما وهَدْمِه ومَحْو أرضه وإزالة أثره ، وأن يعاقب من وجد به
الصفحه ١٢٥ : ! فحلفت لغلماني بالله وبالأيمان
المغلظة : لئن ذكر أحد هذا لأقتلنه » .
١٠.
في أمالي الطوسي / ٣٢٧ :
« قال
الصفحه ١٤١ :
٣
. وأعاد المسلمون قبر الحسين عليهالسلام في زمن هارون ،
ورتبت أمه الخيزران خَدَماً له ، وأمرت
الصفحه ١٤٧ : الله . هم بزعمهم أنهم يستقلون بالنفع والضر وهم أحياء كفروا أيضاً ! بل النافع الضار هو الله وحده سبحانه
الصفحه ١٥٢ :
وجاء في بيان المرجع
السيد الحسيني السيستاني :
« يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ١٥٩ :
وأما اتهامك له بالنصب رحمهالله فلنا مقال في تبرئته
من هذه التهمة الخبيثة ، والرد على ما استند
الصفحه ١٦٣ :
حتى تركه . وكان له
أرزاق فوفرها عليه موسى . قال أبو بكر الخطيب عقيبه : إنما أمر المتوكل بضربه
الصفحه ١٦٥ : الحسن بن عمر بن علي بن الحسين ، يدعو إلى الحسن بن زيد ، فأخذه عبد الله بن طاهر فحبسه بنيسابور ، فلم يزل
الصفحه ١٧٠ : ، وجفوةٍ لحقته ، ومحنةٍ نالته من المتوكل وغيره من الأتراك . ودخل الناس الى محمد بن عبد الله بن طاهر
الصفحه ١٧٣ : بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، المكنى بأبي الحسين بالكوفة ، وفيها كان مقتله ..
نالته
الصفحه ١٧٦ : الكوفة ليلاً ، وجعل أصحابه ينادون : أيها الناس أجيبوا داعي الله ، حتى اجتمع إليه خلق كثير ..
ثم وصف
الصفحه ١٨٥ :
وقال
البلاذري في فتوحه «
٢ / ٣٩٨ »
: « ولما كانت سنة ٢٥٣
، وجه أمير المؤمنين المعتز بالله ، موسى
الصفحه ١٩٤ : ءت » . « طبقات الحنابلة لأبي يعلى : ١ / ٥٦ »
.
وهذه هي أحاديث صفات الله تعالى ورؤيته
بالعين ، التي رفضها الأئمة
الصفحه ١٩٨ : حنبل . فقال لي في آخر ماودعته : يا أبا عبد الله ، تترك العلم والناس وتصير إلى خراسان ؟ قال أبوعبد الله