الصفحه ٤١١ : الله الطلحي ، قالا : حملنا ما جمعنا من خمس ونذور وبر من غير ورق وحلي وجوهر وثياب من بلاد قم وما يليها
الصفحه ٤٢٠ : الحسن محمد بن أحمد بن عبيد الله بن أحمد بن عيسى بن المنصور قال : حدثني أبو موسى عيسى بن أحمد بن عيسى بن
الصفحه ٤٢٨ :
وكان أبوهاشم الجعفري رضي الله عنه من
أصحاب الأئمة الإثني عشر عليهمالسلام
ولم يكن خطهم الثورة
الصفحه ٤٥٩ : والوساطات ، كما هو الشأن في تعيين المشيخات والقضاة والمفتين . إن الرياسة عند الإمامية تعود إلى إرادة الله
الصفحه ٤٦٣ :
ملاحظة
في الختام
وبعدُ ، فإن كل واحد من أئمة العترة
النبوية الإثني عشر صلوات الله عليهم ، عالَمٌ
الصفحه ٤٦٤ : عليهالسلام في الأمة ، وما كتبه
عن مقامات الأئمة في الزيارة الجامعة ، وانتشار الإعتقاد بأنه ولي الله صاحب
الصفحه ٢٧ : ذكر الموت وخوفه من الله تعالى كان آنياً ، فقد بقي كل عمره يشرب ويسرف في الشرب ، حتى قُتل وهو سكران
الصفحه ٤٩ : ، والتعظيم له ، حتى قال قائلهم : الخلفاء ثلاثة : أبوبكر الصديق في قتل أهل الردة ، وعمر بن عبد العزيز في رد
الصفحه ٥٣ : : والله لا أعرفنك ذلك حتى أجاوز قنطرة الياسرية ، وكان يخاف من أصحاب ابن صاعد !
فطالت عليَّ الأيام
الصفحه ٥٨ : ونصبه ، لكنه أصيب بعمى التقرب لمحبيه ، فجعله كبير أولياء الله تعالى ! وكفى بذلك طعناً في مبدئية ابن عربي
الصفحه ٦٨ : عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا
الصفحه ٧٣ :
مولانا فما الذي يريد
؟ قال : يظهر هذا القول فإن أصابه خير نسبه إلى ما يريد بنا ما يبعده من الله
الصفحه ٧٤ :
عنده صفة يفرج بها
عنك ، فبعث إليه ووصف له علته ، فرد إليه الرسول بأن يؤخذ كُسْبُ الشاة « بالضم
الصفحه ٨٢ : ، كما قال ابن الأثير ، كان فاضلاً أديباً
شاعراً وشهد له الإمام أبوالحسن عليهالسلام
الثالث في التفضيل في
الصفحه ٨٩ :
خلت من رجب وسميَ
المعتمد على الله ، وأشهد يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة بقيت من رجب على وفاة المهتدى