الصفحه ٢٤٩ : العظيم بن عبد الله الحسني قال : دخلت على سيدي علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٢٥٦ : وتعصب قوم عليه ، وقالوا : تسأله يا أمير المؤمنين من أين له هذا ؟ فرد الرسول إليه فقال له قل لأمير
الصفحه ٢٧٨ : : ٣ / ٢٠٥ :
« عن ابن عباس قال : كان رسول الله آخى بين المسلمين من المهاجرين والأنصار ، فآخى بين حمزة بن عبد
الصفحه ٣١١ :
السلام
الثالث : فيه سبع صفات للأئمة عليهمالسلام ، تبدأ بقوله : «
السلام على محال معرفة الله » الى
الصفحه ٣١٧ : فصارت له عنده مكانة ، وأراد إزاحة ابن أكثم فلم يستطع .
ثم
وضع خطة للمعتصم فسرق الخلافة من ابن أخيه
الصفحه ٣٢٢ : من حرارة العقوبة تدخل المسامير في جسمه ! وإذا قال له أحد : إرحمني أيها الوزير ، فيقول له : الرحمة
الصفحه ٣٣٢ :
وقال له الفتح : « ذكر الرجل يعني
المتوكل خبر مال يجئ من قم ، وقد أمرني أن أرصده لأخبره به ، فقل لي
الصفحه ٣٣٧ : بقتله ، فلما كان الصباح اعتذر المتوكل إليه وقال له : أنت أبي وأنت ربيتني
، ودسَّ اليه من يشير إليه بأن
الصفحه ٣٤٣ : رصافية فإذا هو قصير فقال لهم وصيف : أما تتقون الله تُولون مثل هذا الخلافة ، وهو لا يجوز معه الصلاة
الصفحه ٣٤٦ :
بن
عبد الله بن طاهر ، إلى أن خلع المستعين نفسه ، وسَلَّم َالخلافة إلى المعتز
لليلتين خلتا من
الصفحه ٣٥٥ : عوف يقول : أتينا هشام بن عمار في مزرعة له ، وهو قاعد على مورج له وقد انكشفت سوءته ، فقلنا : يا شيخ غط
الصفحه ٣٩٣ : : « هم اليهود بسطهم الله في الأرض ، فليس من الأرض بقعة إلا وفيها عصابة منهم وطائفة » . «
تفسير ابن أبي
الصفحه ٣٩٨ : ، وهي التي آخر من ملكها بعد عبيد الله بن عبد الله بن طاهر القمي ، وأبوبكر الفتى بن أخت إسماعيل بن بلبل
الصفحه ٤٠٦ : المتعصبين : هو يحيل على غيره لم لا يكون هو ؟ فمال المتوكل إلى ذلك رجاء أن يذهب من غير أن يكون له في أمره صنع
الصفحه ٤٠٨ : فقبل حافر فرس الإمام عليهالسلام
! فَحَلَّفْتُ التركي فقلت له : ما قال لك الرجل ؟ قال : هذا نبي ؟! قلت