الصفحه ١٤٤ : حصاراً شديداً فثبتوا له خلف السور ، وقتل منهم وقتلوا منه ، ورجع خائباً ، وعاث في العراق ، وقتل من قتل
الصفحه ١٧١ :
ببرّهن والتحنن عليهن
، لم تظهر له زلة ، ولا عرفت له خِزْيَة . ومما رثي به ما قاله فيه أحمد بن طاهر
الصفحه ١٧٧ :
بآل رسول الله فاخشوا أوارتجوا
أكلُّ أوانٍ للنبيِّ محمدٍ
قتيل زكي بالدما
الصفحه ١٨٠ : الحزم أن يستدرك الناس أمركم
وحبلهم مستحكم العقد مدمج
نظارٌ فإن الله طالب وتره
الصفحه ١٨٢ : جماعة من القواد يعودونه ، وجزع المتوكل لموته » .
وقال
اليعقوبي « ٢ / ٤٨٨ » :
« وقدم محمد بن عبد الله
الصفحه ١٩٣ : أمور يشاوره فيها ، ويستشيره في أشياء تقع له . ولما قدم المتوكل بغداد بعث إليه ابن خاقان ومعه ألف دينار
الصفحه ٢٠٦ : عاند فيه وأنكر الحق وهو يراه : أن أحمد بن أبي دواد قال له : أليس لا شئ إلا قديم أو حديث ؟ قال : نعم
الصفحه ٢٠٧ :
وزعم يومئذ أن حكم كلام الله كحكم علمه
، فكما لا يجوز أن يكون علمه محدثاً ومخلوقاً ، فكذلك لا يجوز
الصفحه ٢٢٣ : أنه لا يقبل قبر إلا قبرك ؟ فقال لي :
يا بني ، ليس هذا كرامة لي ولكن هذا كرامة لرسول الله ! لأن معي
الصفحه ٢٢٥ : اللوح الذي أهداه الله تعالى الى الزهراء عليهاالسلام ، وفيه أسماء الأئمة
من أبنائها عليهمالسلام
، فقال
الصفحه ٢٢٩ :
يكون القرآن محدثاً
وله أول وآخر .. وقد وصف الله تعالى القرآن بأنه محدث مصرحاً غير ملوح ، ولا يجوز
الصفحه ٢٣٠ : الصادق عليهالسلام
فإنه سئل عن القرآن فقال : لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الله تعالى ووحيه وتنزيله
الصفحه ٢٣٤ : مشيتهما مشية الله . وأمر إبراهيم يذبح ابنه إسماعيل عليهماالسلام
، وشاء أن لا يذبحه ، ولولم يشأ أن لا
الصفحه ٢٤٣ : ، وقد نجا سايرهما .
وأما
قول أمير المؤمنين عليهالسلام : بشِّر قاتل ابن
صفية بالنار ، لقول رسول الله
الصفحه ٢٤٤ :
للمقام المحمود
قال
الله تعالى : وَمِنَ اللَّيْلِ
فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ