الصفحه ٢٤ : ! ودخل الفتح فقال : أي شئ صدتم اليوم ؟ فقال له عبادة : ما صدنا شيئاً ، والذي كان معنا أفلت » !
وفي
الصفحه ٤٢ : «
٤ / ٥٨١ »
: « أوَليس ابن عباس يقول : أما تخافون
أن يخسف الله بكم الأرض ! أقول لكم قال رسول الله
الصفحه ٥٥ : الصاعدية فهم أصحاب ابن صاعد ، يجيزون خروج أنبياء بعد نبينا صلى الله عليه وسلم ، لأنه روى : لا نبيَّ بعدي
الصفحه ٥٩ :
أمر عبيد الله أن
يحجب نجاح عن المتوكل ، فقال له : يا أبا الفضل إنصرف حتى ننظر وتنظر في هذا الأمر
الصفحه ٦٢ : الله بن مخلد فأغرم سبعة عشر ألف دينار ، ووجه عبيد الله الحسين بن إسماعيل وكان أحد حجاب المتوكل ، وعتاب
الصفحه ٧١ :
برفع الشراب ، ثم قال
له : يا أبا الحسن ، أعليك دَينٌ ؟ قال : نعم أربعة آلاف دينار ، فأمر بدفعها
الصفحه ٧٦ :
وشقَّ ما لقيه من الحر والزحمة . قال زرافة : فأقبلت إليه وقلت له : يا سيدي يعز والله عليَّ ما تلقى من هذه
الصفحه ٨٤ :
يا فتح ، يا عبد الله ، يا معتز ، شيعوا
سيدي وسيدكم . فلما بصر به الخزر خروا سجداً مذعنين ، فلما
الصفحه ٩٣ : الرجل قد ولده رسول الله ، والمتوكل من تعلم ، وإن حَرَّضته على قتله كان رسول الله خصمك ! فقلت : والله ما
الصفحه ٩٥ : ويسيرون بسيرك ، فالأمر في ذلك إليك ، وقد تقدمنا إليه بطاعتك ، فاستخر الله حتى توافي أمير المؤمنين ، فما
الصفحه ٩٨ :
رسول الله خصمك يوم
القيامة ! فقلت له : والله ما وقعت منه إلا على كل أمر جميل ، ثم صرت به الى سر من
الصفحه ٩٩ : شخصية له نفوذه في المسلمين ، وله قداسة عندهم ، فالمتوكل النمرود يراعي الأدب معه ، وفي نفس الوقت يحتم
الصفحه ١١٥ : الله على القوم فقال : إن الذي كتب في أمركم ليس ممن تقدم على الكتب بما لا يقبله علماً ويحيط به خبراً
الصفحه ١١٩ : جماعتهم ، مهتماً بأمورهم ، شديد الغيظ والحقد عليهم ، وسوء الظن والتهمة لهم ، واتفق له أن عبيد الله بن يحيى
الصفحه ١٤٠ : في الإستنكار ساذجة ، ثم نراه تراجع وسكت ! وقد كانت له مكانة واحترام في الناس ، فلو أنه وقف في المسجد