الصفحه ٢٢١ : مسألة » .
أحمد
حجة الله في أرضه :
في
النهاية لابن كثير «
١٠ / ٣٧٠ »
: « قال لي علي بن المديني بعدما
الصفحه ٢٣٨ : بالله من الشيطان ، ليس القول ما قال الهشامان » .
أقول
: كان هشام بن الحكم رضي الله عنه أقوى
المناظرين
الصفحه ٢٤٥ : فقد رد على الله عز وجل » !
وجعل جماعة ابن صاعد ذلك شعراً ، وجماعة
أبي بكر المروذي ، تلميذ ابن حنبل
الصفحه ٢٨٤ :
٣٤.
السلام عليك يا أمير المؤمنين ، عبدت الله مخلصاً ، وجاهدت في الله صابراً .. لا تحفل بالنوائب
الصفحه ٢٩٢ :
الحيلة ودونه مانع من
أمر الله ونهيه ، فيدعها رأي عين بعد القدرة عليها ، وينتهز فرصتها من لا حريجة
الصفحه ٣٠٢ :
مستأكليْن يأكلان بنا
الناس ، فتَّانيْن مؤذييْن آذاهما الله وأركسهما في الفتنة ركساً . يزعم ابن
الصفحه ٣٠٨ : لكم مؤمن ، ورأيي لكم تبع ، ونصرتي لكم معدة ، حتى يحيي الله تعالى دينه بكم ، ويردكم في أيامه ، ويظهركم
الصفحه ٣٢٨ :
فأنا أبرأ إلى الله منه . وكان جدي أخوه محمد بن فرج شديد المودة لهم رحمه الله ورضي عنه ، فأنا أتولاه
الصفحه ٤١٠ :
وعادت كما كانت إلى
المسورة . فتحير الجميع ونهض أبوالحسن علي بن محمد ، فقال له المتوكل : سألتك إلا
الصفحه ٤١٨ : . إذا أخلصتَ في طاعة الله ، واعترفتَ برسول الله صلىاللهعليهوآله وبحقنا أهل البيت ، وسألت الله تبارك
الصفحه ٤٢٧ : ، فادع
الله لي . فسكت ، ثم قال لي بعد ثلاثة أيام ابتداءً منه : يا أبا هاشم قد أذهب الله عنك
أكل الطين
الصفحه ٤٣٨ : المتوكل ، ثم أحمد المستعين ، ثم ملك المعتز ، وفي آخر ملكه استشهد ولي الله ، وقد كمل عمره أربعون سنة ، وذلك
الصفحه ٤٥١ : صحن داره فمر بنا
محمد ابنه فقلت له : جلعت فداك هذا صاحبنا بعدك ؟فقال :لا،صاحبكم بعدي الحسن » .
وعن
الصفحه ٦ :
فهو الذي دَبَّر له
الخلافة أصلاً ، وأجبر العباس بن المأمون على خلع نفسه وبيعة عمه المعتصم ، ثم
الصفحه ١٠ : ، واختار له الجنيدي كمعلم في الظاهر ، وأعطاه المفتاح ليغلق الباب يومياً على الإمام عليهالسلام فلا يصل اليه