الصفحه ٤٢٢ : عبد الله البرقي ، وعبيد الله بن موسى الروياني وغيرهم . من آثاره كتاب : خطب أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤٢٤ :
رقعة فيها ذكر نسبه ،
فإذا فيها : أنا أبو القاسم عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن
الصفحه ٤٣٣ :
١٠ .
أحمد بن إسحاق الأشعري :
قال
الشيخ الطوسي في الفهرست /
٧٠
: « أحمد بن إسحاق بن عبد الله بن
الصفحه ٤٥٣ :
تحتاجون إليه ، يقدم
ما يشاء الله ويؤخر ما يشاء : مَا
نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ
الصفحه ٤٥٨ :
« ١ / ٣٧٢ »
: « لكن إرادة الله غالبة ، إذ سرعان ما انكشف زيف أمره ، ثم ندم على ما فعل ، وتاب على
الصفحه ٣ :
مقدمة
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، وأفضل الصلاة وأتم السلام على سيدنا
الصفحه ٧ : عمة أبيه فقالت له : مالك ؟ فقال لها : مات أبي والله الساعة ، فقالت : لا تقل هذا ، فقال : هووالله كما
الصفحه ٨١ : عمي ، أقلني أقالك الله ، وأنا أشهد أنك على كل شئ قدير ! فأشار مولاي بيده إلى الثعبان فغاب ، ونهض وقال
الصفحه ٩٤ : شخوص أبي الحسن عليهالسلام إلى سُرَّ من رأى أن عبد الله بن محمد كان يتولى الحرب والصلاة في مدينة الرسول
الصفحه ١١٦ :
ضحكاً أعلى من الضحك
الأول ، ثم أتى الخادم فقال لعبيد الله عن المتوكل أتبعهم صلة ، فقد لزمتهم في
الصفحه ١٤٨ :
الجاهلية في عهد
النبي صلى الله عليه وسلم ، كان عليه أبوجهل وأشباهه من كفار مكة ، وعليه كفار العرب
الصفحه ١٥٥ :
الله ، وليس الإنتصار
لمن آذاهم وأبغضهم من أمثال أبي جعفر وهارون ، فهذه هي حقيقة المحبة لآل البيت
الصفحه ١٦٢ : في بساط . وكان في المتوكل نصب ، نسأل الله العفو . مات سنة أربع وأربعين ومئتين » .
وقال
في سيره « ١٢
الصفحه ١٨٣ : خراسان ، لأنه كان يعتقد أن قتله لبني علي عليهالسلام سيسبب زوال ملكه ! « وأمر محمد بن عبد الله حينئذ أخته
الصفحه ٢١٥ : : دغفل النسابة ، وهو دغفل بن حنظلة بن يزيد بن عبدة بن عبد الله بن ربيعة بن عمرو بن شيبان بن ذهل بن ثعلبة