الصفحه ٨٣ :
١٠.
هيأ له المعتز علوجاً ليقتلوه فهابوه وسجدوا له :
روى
في الثاقب في المناقب /
٥٥٦
: « عن أبي
الصفحه ٩٠ : مشدودة قد فُرغ منها . وخرج صلى الله عليه متوجهاً نحو العراق ، واتَّبعه بريحة مشيعاً ،
فلما صار في بعض
الصفحه ١٨٨ : . فأما أحمد بن نصر فضربت عنقه ، وهذه نسخة الرقعة المعلقة في أذن أحمد بن نصر بن مالك : بسم الله الرحمن
الصفحه ٢٣٣ : صفرة وبياض مع حمرة ، علمنا أن خالق هذا الخلق لطيف ، وأن كل صانعِ شئ فمن شئ صنع ، والله الخالق اللطيف
الصفحه ٢٣٧ : الشيطان لعنه الله في خلدي أنه لا ينبغي أن يأكلوا ولا يشربوا فقال : أجلس يا فتح فإن لنا بالرسل أسوة ، كانوا
الصفحه ٢٤٠ : لابن السكيت : إسأل ابن
الرضا مسأله عوصاء بحضرتي ، فسأله فقال : لم بعث الله موسى بالعصا ، وبعث عيسى
الصفحه ٢٤١ : المخاطب بذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولم يكن في شك مما أنزل الله إليه ، ولكن قالت الجهلة : كيف لم
الصفحه ٢٧٥ :
٩.
السلام عليك يا دين الله القويم :
فعلي هو الدين لأنه تجسيد للدين ، واتِّباعه اتباعٌ للدين . فهو
الصفحه ٢٨٠ : كما جعله الله ، ثم أشهد الله تعالى عليهم فقال : ألست قد
بلغت ؟ فقالوا : اللهم بلى ، فقال : اللهم اشهد
الصفحه ٢٨٨ :
٤٣
. فما آمن بما أنزل الله فيك على نبيه إلا قليل ، ولا زاد أكثرهم إلا تخسيراً ،
ولقد أنزل الله
الصفحه ٢٩٣ : يسأله عن سهم ذي القربى لمن تراه ؟ قال : هو لنا لقربى رسول الله صلىاللهعليهوآله
قسمه رسول الله لهم
الصفحه ٣١٠ :
ياوليَّ
الله ، إن بينى وبين الله ذنوباً لا يأتي عليها إلا رضاكم ، فبحقِّ من ائتمنكم على
سره
الصفحه ٣٧٨ : بالله بالخلافة وانتصب للأمر والنهي والتدبير ، وجه أخاه أبا أحمد بن المتوكل على الله إلى بغداد لحرب
الصفحه ٤١٣ : عليهالسلام مئات الرواة
عَدَّ الشيخ الطوسي والبرقي قدس الله
روحيهما ، أسماء خمس مئة وستة عشر راوياً رووا عنه
الصفحه ٤٢١ : بن موسى عليهالسلام
وسألته عن بعض الخدم ، وكانت له منزلة من أبي جعفر عليهالسلام
فسألته أن يوصلني