الصفحه ١٨٧ : المأمون والمعتصم والواثق
قال
الخليل في العين « ٣ / ٣٣٨ » :
« الحنبل : الضخم البطن في قصر . ويقال : هو
الصفحه ١٩٣ :
المتوكل مع أحمد وجعله مرجعاً للدولة !
في
النهاية لابن كثير «
١٠ / ٣٧٣ »
: « وكان مسير أحمد إلى المتوكل
الصفحه ٢٠٤ :
وقال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٦٨ »
: « ثم أمر الخليفة بإطلاقه إلى أهله ،
وكان جملة ما ضرب نيفاً
الصفحه ٢١٢ :
فإذا تجاوزنا كتابه ، وجدنا يغلو في
شخصه ، وأولاده صالح وحنبل وعبد الله يغلون فيه ، وتلاميذه خاصة
الصفحه ٢١٣ : نفقته ، وكان يجئ في كل يوم فيأخذ منه حاجته ، فقلت له يوماً : يا أبا عبد الله ، بلغني أنك من العرب ، فقال
الصفحه ٢٥٧ :
ورواها من مصادرنا علي بن إبراهيم في
تفسيره بسند صحيح « ١ / ٢٨٤ »
ونصها : « كان المتوكل قد اعتل علة
الصفحه ٢٦٠ : : غنوا جميعاً :
غَارَ الفَتَى لابن عَمِّهْ
رأسُ الفَتى في حَرِ أمِّهْ
الصفحه ٢٧٥ : المستقيم
مصطلح قرآني للوحي الذي نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهَدْيِ الرسول وسيرته ، وقد تجسد في
الصفحه ٢٨٩ :
منه بذلك ، فلما
انفتل من صلاته كلح في وجهي ، فقلت له : ما بال الشيخ ؟ فقال لي : يا بنى ، أنت
الصفحه ٢٩٦ : ، وليس لعترة النبي صلىاللهعليهوآله
.
واتهمت قريش أنصار العترة النبوية بأنهم
يغالون في النبي
الصفحه ٣٤٢ :
القائد
وصيف التركي :
١.
قال الصفدي في الوافي «
٢٧ / ٢٥٩ »
: « الأمير التركي وصيف ، غلام الإمام
الصفحه ٣٦٦ : لاتظهر فيه آثار القتل على جسد المقتول !
وليس كل أحد يجيد مَرْس الخصيتين ، بل
هو تخصص كما يظهر ، حيث ورد
الصفحه ٣٨٤ : ، فجاء منهم زهاء عشرة آلاف رجل ، وجاء طوغتيا أخو بايكباك وأحمد بن خاقان حاجب بايكباك في نحو من خمس مائة
الصفحه ٣٨٥ : دينار . ودفعوه إلى رجل فوطأ على خصييه حتى قتله » !
أخبار
الإمام الهادي عليهالسلام في عهد المستعين
الصفحه ٣٩٢ :
فسرنا حتى وصلنا إلى
موضع المناظرة في القبور ارتفعت سحابة واسودَّت وأرعدت وأبرقت ، حتى إذا صارت على