الصفحه ١٢ :
وكان يتواجد فيها الأئمة من أبناء
الكاظم وهم الرضا والجواد والهادي عليهمالسلام
، وقد ولد فيها
الصفحه ١٤ :
روى
في تاريخ بغداد « ١٢ / ٥٦ » :
« قال يحيى بن أكثم في مجلس الواثق والفقهاء بحضرته : مَن حَلَقَ
الصفحه ٢٩ : ، فتأمله ابن حمدون تأملاً شديداً ، وقد حمل الشراب إليه . فقال المتوكل : يا ابن حمدون ، ما الحكم في الرجل
الصفحه ٣٩ :
هاشم ، وكان يدفع إلى
كل واحدة منهن كيس فيه دنانير وكيس فيه دراهم وصينية كبيرة وفضة فيها طيب
الصفحه ٥٢ : » :
« روى ابن صاعد ببغداد في أيامه حديثاً أخطأ في إسناده ، فأنكر عليه ابن عقدة الحافظ ، فخرج عليه أصحاب ابن
الصفحه ٦٣ :
نكب كاتب إيتاخ
سليمان بن وهب ثم احتاج اليه !
روى
التنوخي في كتابه الفرج بعد الشدة «
١ / ٥١ »
كيف
الصفحه ٨٢ :
وقال
في أعيان الشيعة « ٨ / ٣١٦ » :
« علي بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين
الصفحه ٨٥ : خط أسلافه خلفاء بني
عباس في عدائهم للأئمة من عترة النبي صلىاللهعليهوآله
، لأنهم يعرفون أنهم أئمة
الصفحه ١٠٥ :
أموالهما ، وكان ذلك
في سنة ٢٣٣ ، وكان عمر محبوساً ببغداد ، ومحمد محبوساً بسر من رأى ، فأقاما سنتين
الصفحه ١٢٨ : الكوفة ، مظهراً أن مسيره إليها في مصالح أهلها ، والإنكفاء إلى المصر ! فمضى الأمر على ذلك حتى كانت سنة سبع
الصفحه ١٣٧ :
قال أبوبكر : فجعلت أتذكر ما رأيته في
المنام ، وأتعجب من تأويل الخنازير حتى صرت إلى نينوى ، فرأيت
الصفحه ١٥٧ :
وأن يتم ذلك لأمير المؤمنين أدام الله
عزه ، وأن يزيد في نيته ويعينه .
قال
الخلال في كتابه السنة
الصفحه ١٥٨ :
الإمام
بن كثير رحمهالله :
قال في البداية والنهاية « ١٤ / ٣١٧ »
: وقد دخل عبد العزيز بن يحيى
الصفحه ١٦٣ : ، لأنه ظنه رافضياً . قلت : والمتوكل سني لكن فيه نصب ، وما في رواة الخبر إلا ثقةٌ ما خلا علي بن جعفر
الصفحه ١٧٥ : ، لكثرة من اجتمع من الناس ..
» .
قصيدة
ابن الرومي في رثاء يحيى العلوي
روى
أبوالفرج في مقاتل الطالبيين