الصفحه ٣١٤ :
قال
في وفيات الأعيان «
١ / ٨٥ »
: « قدم يحيى بن أكثم قاضياً على البصرة
من خراسان من قِبَل المأمون
الصفحه ٣٢٥ :
أما
الديمقراطيات الغربية فقد جعلت انتقال السلطة في الغرب سلمياً ، في الظاهر ، لكنها لم تحقق ذلك في
الصفحه ٣٥١ : ، واستشرف المتوكل على الطعام ، فاستعظمه جداً . وأراد النوم فقال لبختيشوع : أريد أن تنومني في موضع مضئ ، لا
الصفحه ٣٦٧ : ويُبيد خضراءنا ، والرأي أن نعمل في خلع هذين الغلامين قبل أن يظفرا بنا ، فَجَدَّ الأتراك في ذلك وألحُّوا
الصفحه ٣٧٢ :
ومنها
: أن المتوكل قَتل إيتاخ في أوائل خلافته
، ومن يومها أخذ الأتراك يعملون للثأر منه ، قال
الصفحه ٣٧٩ : أشهر ، ثم دسوا إليه سعيداً الحاجب فذبحه في الحبس في ثالث شوال سنة اثنتين وخمسين ومائتين ، وجاء برأسه
الصفحه ٣٨١ : الجند سألوا المعتز في خمسين ألف
دينار ويصطلحون معه ، فسألها المعتز في ذلك فقالت : ما عندي شئ . فلما رأى
الصفحه ٣٩٦ :
في طاعته وأوجب لمن
أطاعه جزاء طاعته ، فقال : وما
نقموا منه إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
الصفحه ٤٠١ :
لعلي أقف على معرفة
داره من غير أن أسأل أحداً . قال : فجعلت الدراهم في كاغدة وجعلتها في كمي ، وركبت
الصفحه ٤٠٥ :
قال : فتأدّى الخبر إلى علي بن جعفر ،
فكتب إلى أبي الحسن عليهالسلام
: يا سيدي اللهَ اللهَ فيَّ فقد
الصفحه ٤٢٨ : عنهم .
هذا
وقد ذكرنا في معجزات الإمام الهادي عليهالسلام أن بيت أبي هاشم كان
في بغداد وكان الإمام
الصفحه ٤٣٨ :
بكاؤهم وضجتهم ،
فرُدَّ النعشُ إلى داره فدفن فيها ، وسنهُ أربعون سنة ، وخلَّفَ من الولد الذكور
الصفحه ٤٤٥ : عليهالسلام
في رجب في سنة
٢٥٤
، ثم ثار عليه الأتراك وقتلوه في السنة التالية ٢٥٥
، ونصبوا المهتدي .
فمن هو
الصفحه ٤٥٩ : والوساطات ، كما هو الشأن في تعيين المشيخات والقضاة والمفتين . إن الرياسة عند الإمامية تعود إلى إرادة الله
الصفحه ٦ : سجنه القاضي وقتله !
وقد أقنع ابن دؤاد المعتصمَ بأن لا يقع
في خطأ المأمون في الإمام الجواد فيعترف