الصفحه ١٨٢ : خزاعيين ، بل من موالي
خزاعة ، وأصلهم من أمراء فارس . قال العمري في
أنساب الطالبين / ٣٨٣ :
« وأما ابن طاهر
الصفحه ١٨٤ :
٥. تدل قصيدة ابن الرومي على أنه كان
شيعياً رحمهالله
. وشعره ملئ بالصنعة وفيه تكلف ، وهو لايرقى
الصفحه ١٨٨ :
بن نصر بن مالك
الخزاعي ، ومحمد بن نوح بن ميمون ، المضروب ، ونعيم بن حماد ، وقد مات في السجن مقيداً
الصفحه ١٨٩ :
قال : ما أعرف من هذا شيئاً ، وإني لأرى
له السمع والطاعة في عسري ومنشطي ومكرهي ، وآثره لأدعو الله
الصفحه ٢٠١ : مقيدان متعادلان في محمل على بعير واحد .
ولما اقتربا من طرسوس جاءهما الصريخ
بموت المأمون ، فأعيدا إلى
الصفحه ٢٠٨ :
ولا كان في مجلس ضيق ، ولا كانت حاله
حال مؤيسة ، ولا كان مثقلاً بالحديد ولا خلع قلبه بشدة الوعيد
الصفحه ٢١٤ :
وقد
تبناه الحنابلة ، وقال عنه المزي في تهذيب الكمال « ١ / ٤٤٣ » :
« وهكذا قال أبو نصر بن ماكولا
الصفحه ٢٤١ : . ألم تر أنه يقول في شكره في ذلك الوقت : رَبِّ
قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
.. الآية .
وأما قوله
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوآله . وكان ممن خرج يوم النهروان فلم يقتله أمير المؤمنين بالبصرة ، لأنه علم أنه يقتل في
فتنة النهروان
الصفحه ٢٥١ :
للعبادة في المسجد ،
فحلف يحيى أنه لا مكروه عليه ، ثم فتش منزله فلم يجد فيه سوى مصاحف وأدعية وكتب
الصفحه ٢٥٥ : تحصر في عدد معين ، وقد تكون الفئة القليلة ألفاً ، والفئة الكثيرة ثلاثة آلاف ، فهي قليلة بالنسبة إلى
الصفحه ٢٧٩ :
فقد
رواه الطبري في تاريخه «
٢ / ٦٣ »
وفيه أن النبي صلىاللهعليهوآله قال لهم :
« يا بني عبد
الصفحه ٢٨٤ :
٣٤.
السلام عليك يا أمير المؤمنين ، عبدت الله مخلصاً ، وجاهدت في الله صابراً .. لا تحفل بالنوائب
الصفحه ٢٩١ : وهو أرمد فتفل في عينه ثم قال : خذ هذه الراية فامض بها حتى يفتح الله عليك . يقول سلمة : فخرج والله بها
الصفحه ٣٠٨ :
وعلانيتكم
، وشاهدكم وغائبكم ، وأولكم وآخركم ، ومفوضٌ في ذلك كله إليكم ، ومسلِّمٌ فيه معكم ، وقلبي