الصفحه ٤١٤ :
٢. ذكرنا في فصل إحضار الإمام الى
سامراء ، أنه لا يبعد أن يكون الصقر من أولاد أبي دلف العجلي القائد
الصفحه ٤٢٣ :
ولعبد
العظيم الحسني رحمهالله مشهد في الري هو
أكبر معالمها ، ويقصده الشيعة للزيارة .
٤. أهم نص
الصفحه ٤٦٧ :
نورُ الهدى والرُّشْد في جبينه
بحرُ الندى والجود في يمينه
الصفحه ٣٥ : نحب . قال :
فمكثنا ثلاثة أيام ونحن كأننا في بعض رياض الجنة ، ووصلني بعد ذلك ببدرة ،
فأخذتها وانصرفت
الصفحه ٥٤ :
صيته » . وقال عنه في تذكرة الحفاظ
« ٣ / ٣٨٩ » :
« حافظ العصر ، والمحدث البحر ، أبوالعباس أحمد بن
الصفحه ٩٩ :
الى المدينة وبقي
فيها . أما إرسال المتوكل ليحيى بن هرثمة فكان بعد بضع سنوات ، فأحضره وألزمه بالبقا
الصفحه ١١٠ :
قال
الطبري « ٧ / ٣٧٥ » :
« وفيها « سنة ٢٤١ »
ضُرِب عيسى بن جعفر بن محمد بن عاصم ، صاحب خان عاصم
الصفحه ١١٨ :
وقد شهد في العصور المختلفة حملات وحشية
من السلطة ، ومن الحنابلة المتطرفين الذين أسس حزبهم المتوكل
الصفحه ١٢٣ : الشعراء ، فمما قيل في ذلك :
بالله إن كانت أميةُ قد أتَتْ
قتلَ ابن بنت نبيِّهَا
الصفحه ١٣١ :
وروى
في الحبل المتين / ٢٢٨ ، ومصباح المتهجد / ٧٨٨
، عن الإمام الهادي عليهالسلام
قال : « علامات
الصفحه ١٤١ :
٣
. وأعاد المسلمون قبر الحسين عليهالسلام في زمن هارون ،
ورتبت أمه الخيزران خَدَماً له ، وأمرت
الصفحه ١٤٢ :
وقد
أغار الوهابيون على كربلاء سنة ١٢١٦ ، في يوم عيد الغدير
، وكان أغلب أهل كربلاء في زيارة أمير
الصفحه ١٥٦ :
أما بالنسبة لما كتبته ، فكما أشرت في
بداية كلامي أن النَّفَسَ الشيعي واضحٌ في كلامك وأسلوبك
الصفحه ١٦٤ :
وقال
في سيره « ٩ / ٤٤٨ » :
« وبويع المنتصر من الغد بالقصر الجعفري يوم خامس شوال سنة سبع وأربعين
الصفحه ١٦٩ : المستعين من غد اليوم الذي وافاه فيه ، وكتب إليه بالفتح بيده ، ونصب رأسه بباب العامة بسامرا ، واجتمع الناس