الصفحه ١٣٤ : ؟ فتركني فما زال يسير على حماره حتى دخل الإيوان ، فبصر بنا موسى وهو قاعد في صدر الإيوان على سريره ، وبجنبي
الصفحه ١٤٧ : ذلك ، وهم يضمون الى قبر الحسين عليهالسلام
قبور الأولياء في العراق والعالم ، بل قبة قبر النبي
الصفحه ١٧٢ :
وكان ممن رثاه علي بن محمد بن جعفر
العلوي الِحمَّاني الشاعر ، وكان ينزل بالكوفة في حِمَّان ، فأضيف اليهم
الصفحه ١٩٠ : أدعو لأمير المؤمنين ، ودعوت لوصيف . ومضينا فأنزلنا في دار إيتاخ ولم يعلم أبوعبد الله ، فسأل بعد ذلك
الصفحه ١٩٤ :
وقال
تلميذه أبو بكر المروذي :
« سألت أحمد بن حنبل عن الأحاديث التي تردُّها الجهمية في الصفات
الصفحه ٢٢٦ : ، بل كان يعيش في مجتمع فيه صراع بن اتجاهين : اتجاه يؤكد على تنزيه الله تعالى عن الجسم والشبيه ، ويقول
الصفحه ٢٣٥ : » .
٤.
ورواه المسعودي في إثبات الوصية «
١ / ٢٣٥ »
، بلفظ آخر وفيه : « كيَّفَ الكيفَ فلا
يقال كيف ، وأيَّنَ
الصفحه ٢٣٧ :
فلما كان في المنزل الآخر دخلت عليه وهو
متكئ ، وبين يديه حنطة مقلوَّة يعبث بها ، وقد كان أوقع
الصفحه ٢٦٥ : على العباد ، والهادي إلى الرشاد ، والعدةُ للمعاد .
مولاي
، لقد رفع الله في الأولى منزلتَك ، وأعلى في
الصفحه ٢٧٦ :
ولا غَناء معه في جميع مشاهده ، فلا رمى بسهم ، ولا طعن برمح ، ولا ضرب بسيف ، جبناً ولؤماً ، ورغبةً في
الصفحه ٢٩٣ :
روى
النسائي في سننه « ٧ / ١٢٨ » :
« أن نجدة الحروري حين خرج في فتنة ابن الزبير أرسل إلى ابن عباس
الصفحه ٣١٠ : لهم عليك ، أسألك أن تدخلني في جملة العارفين بهم ، وبحقهم ، وفي زمرة المرجوين لشفاعتهم ، إنك أرحم
الصفحه ٣٢٨ : ويفقرهم ويبيدهم ! قال
أبوالفرج في مقاتل الطالبيين /
٣٩٥
: « واستعمل على المدينة ومكة عمر بن
الفرج الرخجي
الصفحه ٣٣٧ :
قال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٤٣ »
: « شرب ليلةً مع المتوكل ، فعربد عليه
المتوكل فهمَّ إيتاخ
الصفحه ٣٤٣ : المتوكل ،
وقد ورد أنه عندما جاء أحمد بن حنبل الى بغداد لقيه في الطريق فلم يسلم عليه مباشرةً ، وأرسل له