الصفحه ٤٧٤ : ............................................... ١٤٩
رعونة الوهابية في
دفاعهم عن المتوكل ! ................................................... ١٥٣
الصفحه ١٦ :
وسبعة أشهر بعد خلع
المستعين ، وبويع محمد المهتدي بن الواثق في رجب سنة خمس وخمسين ومائتن ، فأقام
الصفحه ١٨ : ، ومحمد بن العلاء الخادم ، فكانا يحفظانه « من التخنث » ويكتبان بأخباره في كل وقت !
فصار جعفر إلى محمد بن
الصفحه ١٩ : ونِعْمَةُ عَيْنٍ وكرامة ، فكلم أحمد بن أبي دؤاد الواثق فيه فوعده ولم يرض عنه ، فلما كان يوم الحلبة كلم أحمد
الصفحه ٢٦ : الإمام الهادي عليهالسلام
على أن يشرب معه فامتنع ، ووعظه بشعر فأبكاه !
وممن
رواه الذهبي في تاريخه «
١٨
الصفحه ٣٧ :
الثياب ، وبين يديهن
ألف نبيجة « صينية »
خيزران ، فيها أنواع الفواكه من الأترج والنارنج على قلته
الصفحه ٤١ :
وكان جلوسه فيه في سنة تسع وثلاثين
ومائتين ، ثم دعا بالطعام وحضر الندماء وسائر المغنين والملهين
الصفحه ٦٢ :
حتى أطلق أرزاقي ،
فخذوا لكل دينار ألفاً وزيادة ألف فضلاً ، كما أخذ فضلاً فحبس ، ونُجِّمَ عليه في
الصفحه ٦٦ :
١ .
سَجَنَ المتوكل الإمام عليهالسلام
ليقتله فنجاه الله :
روى
الصدوق في الخصال /
٣٩٥
: « عن
الصفحه ٨٨ :
ومنها : أن المعتز ظفر جيشه بعلوي ثار
عليه في الكوفة ، « الطبري : ٧ / ٥١١ »
: « فورد الكتاب بحمله
الصفحه ١٠٦ : موته بالعسكر في عشية من العشايا ، وقد استقبل أبا الحسن عليهالسلام
فنظر إليه نظراً شافياً ، فاعتل محمد
الصفحه ١١٣ :
الخفاف أنه أبله في
غاية البله والغفلة ، وأنه هزأة عند أهل بلده وضحكة ! وذلك أن أهل سواد البلد
الصفحه ١١٧ : الإسلام ، إني وجدت في الإنجيل نعتك وأنك تنزل أرض براثا بيت مريم وأرض عيسى صلىاللهعليهوآله
! فقال أمير
الصفحه ١٢٠ : بالزيارة في تلك الأيام خوفاً ، ثم عملت على المخاطرة بنفسي فيها ، وساعدني رجل من العطارين على ذلك ، فخرجنا
الصفحه ١٢١ : الحسن محمد بن أحمد بن حماد بن
سفيان الحافظ ، قال : سنة خمس عشرة وثلاث مائة ، فيها مات أبو جعفر محمد بن