الصفحه ٢١٦ :
وترمذ وجند طخارستان
، ونزل الجوزجان ولقيهم أبوداود فهزمهم ، وملك مدينة بلخ » . وقال
في أنساب
الصفحه ٢٥٩ :
الفصل الحادي عشر :
الإمام
الهادي عليهالسلام يطلق منشور الغدير
والزيارة الجامعة
منشورالغدير
في
الصفحه ٢٦٤ :
وأشهد
أنك يا أمير المؤمنين جاهدتَ في الله حقَّ جهاده ، حتى دعاكَ الله إلى جواره ، وقبضكَ إليه
الصفحه ٢٦٧ :
تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا
يَجِدُونَ فِي
الصفحه ٢٦٨ :
تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي
أُخْرَاكُمْ
. وأنت تذود بهم المشركين عن
الصفحه ٢٦٩ :
وكم
من أمرٍ صدَّك عن إمضاء عزمك فيه التُّقى ، واتبع غيرك في نيله الهوى ، فظنَّ الجاهلون أنك عجزت
الصفحه ٢٧٤ :
٢. وأول صفة وصفه بها : أمير المؤمنين
، وخاطبه بها في كل الزيارة ليثبت عقيدة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام
.
١٩.
وأمينه على شرعه ، وخليفته في أمته :
ويكفي في النص على خلافة علي عليهالسلام
الحديث الصحيح
الصفحه ٢٨٦ :
« ستة لعنتهم ولعنهم الله ، وكل نبي
مجاب : الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمتسلط
الصفحه ٢٨٧ :
بكر جاهد بالدعوة الى
الإسلام ، وعلي قاتل فقط ! قال في تفسيره « ١١ / ٩ »
: « وهذا النوع من الجهاد
الصفحه ٣٠٧ : ، بعضها من بعض . خلقكم الله أنواراً فجعلكم بعرشه مُحْدِقِين ، حتى منَّ علينا فجعلكم الله في بيوت أذن الله
الصفحه ٣١٥ : ، وبعده للمتوكل .
وحكم ابن أبي دؤاد نحو عشرين سنة ، في
خلافة المعتصم والواثق وقسم من خلافة المتوكل ، ثم
الصفحه ٣١٧ : البقاء في منصب ، أو الحصول عليه ، أو شفاء غيض ، أو إثبات الذات ، وإرضاء غرورها وكبريائها . أعاذنا الله
الصفحه ٣٢٠ : ، فقال أمير المؤمنين : إني كنت مع النبي صلىاللهعليهوآله في صلاة صلاها فضرب بيده اليمنى إلى يدي اليمنى
الصفحه ٣٣١ : للمتوكل أو يعالجه ، فقد روى في الكافي « ١ / ٤٩٩ » :
« عن إبراهيم بن محمد الطاهري قال : مرض المتوكل من