الصفحه ٤٥٦ :
قال
السيد الأمين في أعيان الشيعة «
١٠ / ٥ »
: « السيد أبو جعفر محمد بن الإمام علي أبي الحسن الهادي
الصفحه ٤٥٨ : والخطأ والنسيان والعصيان ، وادعاء الباطل والحسد . وهذا ليس بغريب في الكون وقد سبقه قابيل بقتل أخيه هابيل
الصفحه ٤٦٠ : أزل يومي ذلك قلقاً متفكراً في أمره وأمر أبي وما رأيت فيه ، حتى كان الليل ، وكانت عادته أن يصلي العتمة
الصفحه ٤٦٣ :
ملاحظة
في الختام
وبعدُ ، فإن كل واحد من أئمة العترة
النبوية الإثني عشر صلوات الله عليهم ، عالَمٌ
الصفحه ٤٧٠ : ببابِ النجاةِ باب الهادي
فهو بابٌ به بلوغُ الُمراد
كمْ لركبِ الزوارِ فيه مناخٌ
الصفحه ٤٧٨ : عليهالسلام في
عهد المستعين والمعتز .......................................... ٣٨٩
الفصل الرابع عشر : من
الصفحه ٣ : طفلها ، فثارت في وجهها نساء بني إسرائيل ورجالهم ، واتهموها ووبخوها : فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ
قَالُوا كَيْفَ
الصفحه ٧ :
فتعرفنا ذلك الوقت من اليوم والشهر ،
فإذا هوقد مضى في ذلك الوقت » .
وفي
عيون المعجزات / ١١٩
الصفحه ٢١ : الزيات : نسميه المنتصر بالله وخاض الناس فيها حتى لم يشكوا فيها ، فلما كان غداة يوم بَكَّرَ أحمد بن أبي
الصفحه ٣٢ : النديم ثَمَّ ٠، ليجهز إليه الزئبق » !
عنده
آلاف الجواري واغتصب بنت رئيس وزرائه !
روى
الجاحظ في
الصفحه ٣٣ :
دخل
جِنِّيٌ في جارية المتوكل فأخرجه ابن حنبل بالقبقاب !
روى
أبو يعلى في طبقات الحنابلة «
١ / ٢٣٣
الصفحه ٧٥ : وبذخه : أنه قرر بناء
عاصمة قرب سامراء ، وسماها سامراء وأجبر الناس على أن يبنوا بيوتهم فيها ، وكان يعطيهم
الصفحه ٨٧ :
الإحضار
الأول للإمام عليهالسلام الى سامراء
قال
في مناقب آل أبي طالب «
٣ / ٥١٥ »
: « وَجَّهَ
الصفحه ٩٣ : سمعته من الثناء عليه فأحسن جائزته ، وأظهر بِرَّهُ وتكرمته » .
أقول
: في هذا النص دلالات عديدة ، منها
الصفحه ٩٤ :
نص
كتاب المتوكل الى الإمام الهادي عليهالسلام
قال
المفيد في الإرشاد «
٢ / ٣٠٩ »
: « وكان سبب