الصفحه ٣٤٧ : ، وندبهم المهتدي إلى الصلح فاتهموه أنه يدري مكانه ، فجرى في ذلك كلام ، ثم تكلموا في خلعه . فخرج إليهم
الصفحه ٣٥٤ :
تسليط
العلماء النواصب والمجسمة على الأمة
تقدم
في ترجمة المتوكل أنه قَرَّبَ النواصب والمجسمة
الصفحه ٣٦٠ : خلاف مع أبيه .
قال
الطبري « ٧ / ٣٩٠ » ملخصاً :
« ثم دخلت سنة سبع وأربعين ومائتين ، كان فيها مقتل
الصفحه ٣٦١ : ، ثم طرح نفسه على المتوكل فماتا ، فَلُفَّا في بساط ثم دفنا معاً . وكان بُغا الصغير استوحش من المتوكل
الصفحه ٣٧٠ :
وفي سنة ٤٦٧ في عهد السلطان أويس أمر
بتجديد البناء ، وأكملها ابنه السلطان حسين . وفي سنة ٤٧٩ زار
الصفحه ٣٧٤ :
وقال
أبوالفرج في مقاتل الطالبيين /
٤١٩
: « وكان المنتصر يظهر الميل إلى أهل هذا
البيت ، ويخالف أباه
الصفحه ٣٩٤ : . قال : عَرِّسُوا « إنزلوا »
وكلوا واشربوا .
فتعجبت من قوله ونحن في صحراء ملساء لا
نرى فيها شيئاً
الصفحه ٣٩٨ : بدر الكبير الطولوي ، المعروف بالحمامي ، فإنه أقطعها .
فلما كان بعد أيام خرجت في حاجة ، حتى
انتهيت
الصفحه ٣٩٩ : فأبى وأنكر عليَّ ذلك وخاصمني فيه !
وسألته بعد مقامه عندي أياماً أن يهب لي
زَوْرَةً الى سر من رأى
الصفحه ٤٠٢ : عليهالسلام وينذر له ، ويعتقد أنه بنذره يؤمِّن نفسه من خطر المتوكل . وهذا من مؤشرات انتشار التشيع في بقاع
الصفحه ٤٠٦ :
فبعث
إليه فحضر فأخبره خبر المرأة فقال : كذبت فإن زينب توفيت في سنة كذا في شهر كذا في يوم كذا . قال
الصفحه ٤٠٩ : البرذون ، فيدرك الزوال من يومه ذلك في عسكر سر من رأى ، ويعود من يومه إلى بغداد إذا سار على ذلك البرذون
الصفحه ٤٢٥ : بن علي بن أبي طالب .
ولهؤلاء أخبار قد ذكرناها في الكتاب
الكبير ، لم يحتمل هذا الكتاب إعادتها لطولها
الصفحه ٤٣١ :
جاء إسمه في ٧٥
مورداً في أسناد الروايات . روى عنه أحمد بن محمد بن يحيى العطار ، ومحمد بن علي بن
الصفحه ٤٣٢ : ، فاعتل ومات منه ، فصليتُ عليه » .
وقال
الجلالي في فهرس التراث «
١ / ٢٨١ »
: « زرتُ مرقده الشريف خارج