الصفحه ٢٣٨ :
وكتب
اليه إبراهيم بن محمد الهمداني :
« إن من قِبَلَنا من مواليك قد اختلفوا في التوحيد ، فمنهم من
الصفحه ٢٤٠ : الله موسى
بالعصا واليد البيضاء في زمان الغالب على أهله السحر ، فأتاهم من ذلك ما قهر سحرهم وبهرهم
الصفحه ٢٤٨ : لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ
إلى قوله يَرْفَعِ
اللَّهُ
الصفحه ٢٥٣ :
طاهر ، كان نائباً
على بغداد في خلافة المتوكل وغيره ، وهو الذي صلى على أحمد بن حنبل لما مات
الصفحه ٢٥٤ : تكون هذه الآية المخبرة عن الماضي إخباراً بجميع المغازي والسرايا .
الثالث : أن الله لم ينصرهم في جميع
الصفحه ٢٦٦ :
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ
لَا
الصفحه ٢٧٢ : طرحها
الإمام عليهالسلام
في أمير المؤمنين عليهالسلام
، وذلك في مواجهة الحملة التي كان المتوكل يشنها على
الصفحه ٢٨٣ : الله راضياً ، وبما عهد الله
إليك عاملاً : هذا بيانٌ لحالة الثبات والصمود في موقف أمير المؤمنين
الصفحه ٢٨٥ : عبد الله بن حنبل يقول : حدث أبي بحديث سفينة فقلت : يا أبة ما تقول في التفضيل ؟ قال : في الخلافة أبوبكر
الصفحه ٢٩٠ :
وقد انهزم في حنين
جميعاً وكانوا اثني عشر ألفاً ! ونكثوا بيعتهم تحت الشجرة في الحديبية على أن
الصفحه ٣٠٠ : عبد الله عليهالسلام قد أرسل دمعته من
حماليق عينيه وهو يقول : يا رب برئت إليك مما ادعى فيَّ الأجدع عبد
الصفحه ٣٠٥ : مرضات الله ، والمستقرين في أمر الله ونهيه ، والتامين في محبة الله ، والمخلصين في توحيد الله ، والمظهرين
الصفحه ٣١٦ : والجواد والهادي عليهمالسلام
، فكتمها وأمر بكتمانها ، ثم شارك في قتلهم !
قاضي
القضاة أحمد بن أبي دؤاد
الصفحه ٣٢١ : فقال له : « الطالع أسدٌ وهو الطالع في الدنيا ، وإنه يوجب لك الخلافة ، وأنت تفتح الآفاق وتزيل الممالك
الصفحه ٣٣٩ : ثلاثة ، ثم ركب إسحاق في حراقة وأعدَّ لإيتاخ أخرى ، ثم أرسل إليه أن يصير إلى الحراقة ، وأمر بأخذ سيفه