الصفحه ٩٢ : » بعشرة أيام ، فلما كان في اليوم العاشر ، قُتل » .
وكان
قَتل المعتز سنة ٢٥٥ «
الثقات لابن حبان : ٢ / ٣٣١
الصفحه ١٠٠ :
واجتماعهم لرؤيته ،
فأقام إلى الليل ، ودخل به في الليل ، فأقام ببغداد بعض تلك الليلة ، ثم نفذ إلى
الصفحه ١٠١ : علياً عليهالسلام
قال
ابن الأثير في الكامل «
٧ / ٥٦ »
: « وقيل إن المتوكل كان يبغض من تقدمه
من الخلفا
الصفحه ١١٢ : نتوقف فيه .
نجَّى
أهل الدينور أنفسهم من شر المتوكل
قال
ابن خلكان في وفيات الأعيان «
١ / ٣٥١
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام وزواره
١
. في مقاتل الطالبيين /
٣٩٥
: « وكان المتوكل شديد الوطأة على آل أبي
طالب ، غليظاً على
الصفحه ١٣٣ : له في زيارة قبر الحسين بن علي عليهماالسلام
فأذن له ، فهبط من السماء في سبعين ألف ملك ، فهمَّ بحضرته
الصفحه ١٣٨ : ، فما
لبثنا في الحبس إلا قليلاً ، فالتفت إليَّ أبوبكر ورأي ثيابي قد خرقت وسالت دمائي ، فقال : يا
الصفحه ١٣٩ : الأحمق شيطانٌ يلعب به في منامه ، أخرجا عليكما لعنة الله وغضبه ، فخرجنا وقد يئسنا من الحياة !
فلما
وصلنا
الصفحه ١٦٥ : الى الثورة
قال
أبوالفرج في مقاتل الطالبيين /
٣٩٥
: « لما وليَ المتوكل تفرق آل أبي طالب
في النواحي
الصفحه ١٦٨ : في نشوار المحاضرة : ٦
/ ٣٢١
: « كان المتوكل معروفاً بالنصب ، أمر في السنة ٢٣٦ بهدم قبر الحسين .. فكتب
الصفحه ١٧٠ : عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، بينه وبين جعفر الطيار ثلاثة آباء ، ولم يكن يعرف في ذلك الوقت أقعد نسباً
الصفحه ١٨٦ :
وكان القميون يحملون أخماسهم وهداياهم
الى الإمام عليهالسلام
في سامراء ، وكانت الدولة تحاول كشف ذلك
الصفحه ١٩١ : ، فلما كان في اليوم الثامن دخلت عليه وقد كاد أن يطفأ فقلت : يا أبا عبد الله ، ابن الزبير كان يواصل سبعة
الصفحه ٢٢٤ : نبيه : فَاتَّبِعُونِي
يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ . وقوله : لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ
الصفحه ٢٣١ :
٢.
في الإحتجاج « ٢ / ٢٥٠ » :
« سئل أبوالحسن عليهالسلام
عن التوحيد فقيل له : لم يزل الله وحده لا