الصفحه ٣٦٩ : »
: « تاريخ عمارة الحائر الحسيني في
كربلاء ، على ما رأيته في بعض المكاتيب واستنسخته في كربلاء : أوله بناء بني
الصفحه ٣٧١ :
هل
قتل المنتصر أباه المتوكل ؟
توجد
قرائن تشير الى أن المنتصر كان وراء الأتراك في قتلهم لأبيه
الصفحه ٣٧٨ :
قَتل
المستعين ونصب المعتز « الزبير بن المتوكل »
في
تاريخ دمشق « ١٨ / ٣٠٨ » :
« فلما بويع المعتز
الصفحه ٣٩٠ : أمرنا » . « إثبات الوصية / ٢٣٤ »
.
٣.
الإمام يشفي عين طفل ويرد بصره :
قال يحيى : وصارت إليه في بعض
الصفحه ٣٩٥ :
عند نفسي من أغنى
الناس بك في الدنيا والآخرة . فقال : هو كذلك ، هم معدودون معلومون ، لا يزيدون
الصفحه ٤٠٨ : : ليس هو بنبي . قال : دعاني باسم سميت به في صغري في بلاد الترك ما علمه أحد إلى الساعة » . « الثاقب في
الصفحه ٤١٩ : الإمام عليهالسلام
عن طلبه بقوله : الدعاء لمن يدعو به . إذا أخلصت في طاعة الله ، واعترفت برسول الله
الصفحه ٤٢٦ :
وذكر ابن عنبة ذرية من بنته سلمة ، قال في / ٩١ :
« أمهم سلمة بنت عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن
الصفحه ٤٢٧ : علي عليهالسلام
فيهم .
روى الكليني في الكافي ... عن داود بن
القاسم الجعفري قال : دخلت على أبي جعفر
الصفحه ٤٣٠ : مروياته التواقيع عن الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف
، ووثقه الطوسي في الفهرست / ١٦٨
، وابن
الصفحه ٤٣٤ :
عده الشيخ في أصحاب الجواد عليهالسلام ، وفي أصحاب أبي
محمد العسكري عليهالسلام
قائلاً : أحمد بن
الصفحه ٤٦٤ :
أم نترك المقارنة ، ونبحث حياة الإمام
الهادي عليهالسلام
في علمه ، وندرس ما صدر عنه في عقائد
الصفحه ٥ :
الفصل الأول :
الإمام
الهادي عليهالسلام في عهد المأمون
والمعتصم والواثق
الطفل
المعجزة افتخر به
الصفحه ١٧ : .
قالوا
في صفته : « كان أسمرَ ، جميلاً ، مليح العينين ،
نحيف الجسم ، خفيف العارضين ، مربوعاً ، وأمه أمةٌ
الصفحه ٢٠ :
قال المتوكل : فما دخلني من الجزع على
شئ مثل ما دخلني حين أخذني على السواد الجديد ، وقد جئته فيه