الصفحه ٢٩٧ : في ظِلِّ عمياءَ جُونَةٍ
ترى الجور عدلاً أين لا أينَ تذهب
بأيِّ كتابٍ أم
الصفحه ٢٩٨ :
التميمي ، وزيد بن
حصين الطائي ، وغيرهم . وكذلك ظهر في زمانه الغلاة في حقه مثل عبد الله بن سبأ
الصفحه ٣١١ :
السلام
الثالث : فيه سبع صفات للأئمة عليهمالسلام ، تبدأ بقوله : «
السلام على محال معرفة الله » الى
الصفحه ٣١٨ : المتوكل في إقناع الحسن بن أبي الشوارب ، ونصبه قاضي القضاة .
قال
في تاريخ بغداد « ٧ / ٤٢٢ » :
« الحسن بن
الصفحه ٣١٩ : على بني هاشم ، ثم مات مسموماً .
ولعل
السبب الأهم : ما رواه عنه الموفق الخوارزمي في المناقب / ٣١٦ في
الصفحه ٣٢٦ :
تعذيب الوزراء والجباة ، الذين يغضب عليهم ، ليستخرج منهم الأموال !
قال
ابن حمدون في التذكرة «
٢ / ١٠٦
الصفحه ٣٢٧ : أن يرد إليه ضياعه ثم غضب عليه غضبةً ثانية ، وأمر أن يُصْفَعَ في كل يوم ، فأحصي ما صفع فكان ستة آلاف
الصفحه ٣٢٩ :
قلت : لا . قال :
خاطبه في شئ فقال : أظنك سكران ! فقال أبي : اللهم إن كنت تعلم أني أمسيت لك صائماً
الصفحه ٣٣٠ : وهو صبي ، فقال : يا فتح ، أيما أحسن داري أو داركم ؟ فقال الفتح : دارنا إذا كنت فيها ، فوهبه مئة ألف
الصفحه ٣٣٣ : أمير المؤمنين نصراً عزيزاً ، فزاد ذلك في تقبل المتوكل له وتفاءل بذلك ، وقال له : إلزم الدار ، فكان
الصفحه ٣٣٨ : أن يلقاه بالكوفة أوببعض طريقه ، وقد تقدم المتوكل إلى عامله على الشرطة ببغداد بأمره فيه .
فذكر عن
الصفحه ٣٤٠ :
وكوزاً من ماء ،
ويأمر لابنيه بخوانٍ فيه سبعة أرغفة وخمس غرف « جمع غَرْفَة بمعنى ملعقة » فلم يزل
الصفحه ٣٤٤ :
٤. ثم غدر المتوكل بوصيف ، فقلص
صلاحياته وكتب فرامين بمصادرة أمواله في البلاد . قال
الذهبي في سير
الصفحه ٣٥٩ :
الفصل الثالث عشر :
الإمام
الهادي عليهالسلام مع المنتصر
والمستعين والمعتز
ثلاثة
خلفاء في ست
الصفحه ٣٦٢ :
وقرع الدفِّ أحياناً
ونفخٍ بالمزاميرْ
فهذا لك في الدنيا
وفي