الصفحه ٦٥ : ناعماً مسكوتاً عنه عند الناس !
وكان شعار معاوية المعروف : إن لله
جنوداً من عسل ! قاله عندما نجح في دسَّ
الصفحه ٩١ :
عباس العباسي ، الملقب
تُرُنْجَة ، في سنة اثنين وعشرين ومائتين ، ولعل ولايته دامت إلى أثناء خلافة
الصفحه ١٠٨ :
الصمد المعروف بابن
السائح ، فخاصمهم فيها فأخرجهم الزهري ، وحكم بإخراج بني البنات من العقب .
فلما
الصفحه ١٠٩ : آكلاً أموال الناس ، وإنما ذنبه أنه خالف هوى المتوكل في بعض أحكامه ، فغضب عليه المتوكل ، وقلده الرواة
الصفحه ١٢٢ :
٣.
وقال المسعودي في مروج الذهب «
٤ / ٥٢ »
: « وكان آل أبي طالب قبل خلافته « المنتصر » في محنة
الصفحه ١٢٦ :
فعادت سهامنا إلينا
فما سقط سهمٌ منها إلا في صاحبه الذي رمى به فقتله ! فاستوحشت لذلك وجزعتُ وأخذتني
الصفحه ١٣٠ :
المفيد في المقنعة /
٤٨٢
: « روى إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى
أبي الحسن الثالث : « الإمام الهادي
الصفحه ١٣٦ :
أيكرب قبر ابن النبي صلىاللهعليهوآله وتحرث أرضه ؟ قلت :
وأين القبر ؟ قال : ها هوذا أنت واقف في
الصفحه ١٤٠ : في الإستنكار ساذجة ، ثم نراه تراجع وسكت ! وقد كانت له مكانة واحترام في الناس ، فلو أنه وقف في المسجد
الصفحه ١٧١ :
ببرّهن والتحنن عليهن
، لم تظهر له زلة ، ولا عرفت له خِزْيَة . ومما رثي به ما قاله فيه أحمد بن طاهر
الصفحه ١٧٧ :
عدة شعراء مجيدون
للقول ، أولوا هوى في هذا المذهب ، إلا أنني ذكرت بعض ذلك ، كراهية الإطالة .
فمنه
الصفحه ١٧٨ : تستجد الأرض بعدك زينةً
فتصبحُ في أثوابها تتبرج
سلامٌ وريحانٌ وروحٌ ورحمةٌ
الصفحه ١٨١ : لهدمه قبر الحسين عليهالسلام
تجعله يشك في أقرب الناس اليه !
٣. أبوهاشم الجعفري هو : داود بن القاسم
بن
الصفحه ١٨٥ :
وقال
البلاذري في فتوحه «
٢ / ٣٩٨ »
: « ولما كانت سنة ٢٥٣
، وجه أمير المؤمنين المعتز بالله ، موسى
الصفحه ٢٠٧ : بآية ، وأن يذهب بهذا القرآن ويأتي بغيره ، وكل ذلك في الكتاب مسطور ؟
قال : نعم . قال : فهل كان يجوز