الصفحه ٤٥١ : العسكري عليهالسلام
عقد
في الكافي باباً « ١ / ٣٢٥ » بعنوان : باب
الإشارة والنص على أبي محمد عليهالسلام
الصفحه ٤٥٤ :
أولاد
الإمام الهادي عليهالسلام
قال
المفيد في الإرشاد «
٢ / ٣١٢ »
: « وتوفي أبو الحسن
الصفحه ٤٥٧ : المشهورة في بلد بين بغداد وسامراء ، تقصده الزوار من شتى النواحي . أما الحسين فقد كان ممتازاً في الديانة من
الصفحه ٤ : / ٩٨ »
.
فكان الإمام الجواد أول إمام من أهل
البيت يتحمل أعباء الإمامة في السابعة ، أما علي والحسنان
الصفحه ٨ : ويعرف بالجنيدي ، وكان متقدماً عند أهل المدينة في الأدب والفهم ، ظاهر الغضب والعداوة « لأهل البيت
الصفحه ٢٢ : اليوم » .
وفي
وفيات الأعيان « ٥ / ٩٩ »
: « لما مات الواثق بالله أخ المتوكل ، أشار محمد المذكور
الصفحه ٢٣ : الواثق عندك ؟ قلت : جعلت فداك خَلَّفْتُهُ في عافية ، أنا من أقرب الناس عهداً به ، عهدي به منذ عشرة أيام
الصفحه ٢٥ : ! ومدت الجارية رجلها فبانت سوداء . فقال : يا أمير المؤمنين تنام ورجلك في الخف !
فقال المتوكل : قم عليك
الصفحه ٣٦ : ، فجمع عليه التجار فذكر أنه قُوَّم على أوسط القيم عشرة آلاف دينار . فبسط في الإيوان وبسط للخليفة في صدر
الصفحه ٤٢ : داود « ٢ / ٤٠٠ » :
« عن الربيع بن خالد الضبي قال : سمعت الحجاج يخطب فقال في خطبته : رسول أحدكم في حاجته
الصفحه ٤٣ :
ونهى أن يعطى منصباً في الدولة . وتابع
المعتصم سياسة أخيه المأمون ، فكان يمتحن العلماء في القول
الصفحه ٤٤ : الكبيرة ، ليؤثروا في ثقافة الناس .
وقام بتكوين حركة باسم أهل الحديث
بقيادة الشاب ابن صاعد ، وهي أشبه
الصفحه ٥٠ : لكعب الأحبار وغيره من اليهود ! وهو نص على أن الدولة الأموية تبنت تجسيم اليهود من القرن الأول ودسته في
الصفحه ٦١ : وقال له : أغد غدوةً فلما أصبح لم يشك في ذلك ، وناظر عبيد الله بن يحيى المتوكل فقال له : يا أمير
الصفحه ٦٤ :
قال
: « فحُملت إلى مجلس إسحاق فإذا فيه موسى
بن عبد الملك صاحب ديوان الخراج ، والحسن بن محمد صاحب