الصفحه ٣١٣ : أكثم :
كتبنا له ترجمة مختصرة في سيرة الإمام
الجواد عليهالسلام
، وقلنا إنه شاب خراساني مولى لبني تميم
الصفحه ٣٣٢ : : من أي طريق يجئ حتى أجتنبه » !
وقد
يكون الفتح صادقاً ، وسيأتي ذلك في ترجمة المنصوري في أصحاب الإمام
الصفحه ٣٤١ :
عن محبته ، وأريد أن
آمرك بشئ فعرفني كيف قلبك فيه ، فقال : أنت تعلم كيف أفعل ، فقل لي ما شئت حتى
الصفحه ٣٤٥ : ومعه عشرة أتراك ، وهو في مجلس أنسه ، بعد مضي هزيع من الليل ، فصاح الفتح : ويلكم هذا سيدكم وابن سيدكم
الصفحه ٣٤٦ : المحرم سنة ٢٥٢ .. وصار إليه وصيف
وبغا فردهما إلى مراتبهم ، ولم يزل يعمل في الحيلة عليهما إلى أن شغب
الصفحه ٣٤٨ :
رئيس
الأطباء بخت يشوع :
١. معنى بختيشوع : عبد المسيح ، فالبخت
في اللغة السريانية العبد ، ويشوع
الصفحه ٣٥٦ : .
قال أبوهريرة : قلت : يا رسول الله ،
وهل نرى ربنا ؟ قال : نعم ، قال : هل تتمارون في رؤية الشمس والقمر
الصفحه ٤٠٣ :
الكاتب بسر من رأى
سنة ثمان وثلاثين وثلاث مائة ، قال : حدثني أبي قال : كنت بسر من رأى أسير في درب
الصفحه ٤١١ :
١٩. إخباره عليهالسلام
بأجله :
في
الهداية الكبرى / ٣٤٢ :
« عن أحمد بن داود القمي ، ومحمد بن عبد
الصفحه ٤٢٩ :
وغيره ، وكان إماماً
في اللغة والأدب ، قتله المتوكل لأنه قال له : أيمُّا أحب إليك : ابناي المعتز
الصفحه ٤٣٥ :
وروى
الكشي « ٢ / ٨٣١ » :
« كتب محمد بن أحمد بن الصلت القمي الآبي أبو علي إلى الدار كتاباً ذكر فيه
الصفحه ٤٣٧ : ، ويعرف بابن قبيحة . والمعتمد أخوه أحمد بن المتوكل ، ويعرف بابن فتيان ، إسم أمه أيضاً .
قال
المسعودي في
الصفحه ٤٤٢ : جيبه . قالوا جميعاً : فخرج توقيع منه عليهالسلام في اليوم الرابع من المصيبة . بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٤٤٤ : في دار من دوره .
واشتد الحر على أبي محمد عليهالسلام وضغطه الناس في
طريقه ومنصرفه من الشارع بعد
الصفحه ٤٤٨ :
أنهم حضروا يوم توفي
محمد بن علي بن محمد دار أبي الحسن عليهالسلام
وقد بسط له في صحن داره والناس