الصفحه ٧٤ : ما كان فيه وبشرت أمه بعافيته ، فحملت إليه عشرة آلاف دينار تحت خاتمها . ثم استقل من علته فسعى به
الصفحه ٨٠ :
فسقط لوجهه ، وخرجتُ فقلت : في غدٍ الذي
يكون له هنا قدرة يكون عليه الحكم لا له . فبكينا على إمهال
الصفحه ٩٥ : ويسيرون بسيرك ، فالأمر في ذلك إليك ، وقد تقدمنا إليه بطاعتك ، فاستخر الله حتى توافي أمير المؤمنين ، فما
الصفحه ١٠٢ :
أرسل
المتوكل الرُّخَّجِي المتوحش والياً على الحجاز !
قال
أبوالفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبيين
الصفحه ١٠٤ :
بمصر على رأي العلوية
، حتى أن يزيد بن عبد الله أمير مصر ضرب رجلاً من الجند في شئ وجب عليه ، فأقسم
الصفحه ١١٥ : ء القوم وخل سبيلهم ! فقالوا : يا أمير المؤمنين في حل وسعة ، فصرفهم ، فلما توسطوا صحن الدار قال بعض
الصفحه ١٢٧ :
فلما عزمت على الخروج
والمسير إلى الناحية رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
في المنام ، فقال : لا
الصفحه ١٢٩ : للمواجهة في
السنة الثانية ، ووجه اليهم المتوكل جيشاً كثيفاً ، لكن لما رأى إصرارهم على قتاله ، أمر قائده أن
الصفحه ١٤٤ : حصاراً شديداً فثبتوا له خلف السور ، وقتل منهم وقتلوا منه ، ورجع خائباً ، وعاث في العراق ، وقتل من قتل
الصفحه ١٤٦ :
المسجد
وماج بعضهم في بعض ، ولم يكن يدرون ما الأمر ، فمنهم المنهزم ، ومنهم الواقف ، ومنهم الكار إلى
الصفحه ١٤٩ : ، حتى لو كانت نتيجتها أن تحكم الأغلبية الشيعية .
ومن يومها نشط الوهابية في مجموعاتهم
الإرهابية في
الصفحه ١٥٠ :
وحدثت أعمال قتل عشوائي في بغداد
والمناطق المجاورة لها ، وعثر على رفات ٤٧ مدنياً في حفرة
بالقرب من
الصفحه ١٥١ :
قداسة في العراق ،
وشدد البيان على ضرورة وضع حد لكافة الأعمال التي تنشر الكراهية والعنف .
وكذلك
الصفحه ١٥٣ :
رُعونة
الوهابية في الدفاع عن المتوكل !
يتضح لكل باحث بنظرة فاحصة ، في شخصية
المتوكل وحياته ، أنه
الصفحه ١٦١ : النصب ، بل نقل عملاً عظيماً من أعمال جدي الخليفة المتوكل الجليلة في نصرة العقيدة والسنة ، وهو هدم ما بني