الصفحه ٣٩٧ : كان أوقع في خلدي أنكم أرباب .
قال : فسجد عليهالسلام فسمعته يقول في
سجوده : راغماً لك يا خالقي
الصفحه ٤٠٠ : آيات قبل أن يجيبه على ما في نفسه . لكنه لم يذكرها في هذا الحديث .
٩.
النصراني الكاتب مع الإمام الهادي
الصفحه ٤١٧ : الأعشى : ٤ / ٢٧١ »
.
٥.
وكان عيسى رحمهالله يعيش في سامراء ،
وله مخصصات من المتوكل كبقية شخصيات
الصفحه ٤٢٠ :
رواه الرضي في خصائص الأئمة عليهمالسلام
/ ٧٨
: « حدثني أبو محمد هارون بن موسى ، قال : حدثني أبو
الصفحه ٤٢١ : تصديقه فيما أخبر به ، وفيه دلالة على جلالته وعظم منزلته عند الإمام عليهالسلام » .
وعده
النجاشي / ١٥٥
الصفحه ٤٢٤ :
رقعة فيها ذكر نسبه ،
فإذا فيها : أنا أبو القاسم عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن
الصفحه ٤٤٧ : الشريفة على سنة أبيهم إبراهيم عليهالسلام
، فقد نصت التوراة ومصادرنا على أنه اشترى مكان قبره في الخليل من
الصفحه ٤٦١ : والقضاة والفقهاء وسائر الناس ، إلا وجدته عنده في غاية الإجلال والإعظام والمحل الرفيع والقول الجميل
الصفحه ٤٦٢ : ، ومن المتطببين فلان وفلان ، ثم غطى وجهه وأمر بحمله فحمل من وسط داره ودفن في البيت الذي دفن فيه أبوه
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآله
في عترته ، فأمر أن يكون الإمام الهادي عليهالسلام
في بيتهم خارج المدينة ، ووكل به والي المدينة
الصفحه ٢٧ : ذكر الموت وخوفه من الله تعالى كان آنياً ، فقد بقي كل عمره يشرب ويسرف في الشرب ، حتى قُتل وهو سكران
الصفحه ٤٠ :
المؤمنين ؟ قال :
خمسة آلاف ألف درهم . فتقدم عبيد الله في ضربها فضربت ، وعرفه الخبر . فقال : إصبغ
الصفحه ٤٥ :
كان
المتوكل شديد البغض لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
قال
ابن الأثير في الكامل «
٦ / ١٠٨
الصفحه ٥٦ : .
ثم
يتحرجون من التشبيه ويأنفون من إضافته إليهم ، ويقولون : نحن أهل السنة ! وكلامهم صريح في التشبيه
الصفحه ٦٠ : دينار ، وكان ابنه أحمد بن بنت حسن قد هرب فظفر به بعد موت نجاح ، فحبس في الديوان وأخذ جميع ما في دار نجاح