الصفحه ٣٨٦ :
بن الرضا حتى يجئ ،
فإما أن يركبه وإما أن يقتله فتستريح منه ، قال : فبعث إلى أبي محمد ومضى معه أبي
الصفحه ٣٩٧ : داخراً خاضعاً .
ثم قال : يا فتح كدت أن تهلك وما ضر
عيسى إن هلك من هلك . إذا شئت رحمك الله . قال : فخرجت
الصفحه ٤٠٨ :
إلى مولانا أبي الحسن عليهالسلام ما يلقى من الشوق
إليه إذا انحدر من عندنا إلى بغداد ، فقال له : ادع
الصفحه ٤٢١ : بن موسى عليهالسلام
وسألته عن بعض الخدم ، وكانت له منزلة من أبي جعفر عليهالسلام
فسألته أن يوصلني
الصفحه ٤٥٧ : المشهورة في بلد بين بغداد وسامراء ، تقصده الزوار من شتى النواحي . أما الحسين فقد كان ممتازاً في الديانة من
الصفحه ٤٥٨ : ما قيل ولذا سمي بجعفر الكذاب ، ثم جعفر التواب . علماً بأنه من الناس العاديين الذين يجوز عليم الكذب
الصفحه ٤٧٨ :
لم يستفد المنتصر من
توجيه الإمام الهادي عليهالسلام ............................................ ٣٧٧
الصفحه ٢٣ : الواثق عندك ؟ قلت : جعلت فداك خَلَّفْتُهُ في عافية ، أنا من أقرب الناس عهداً به ، عهدي به منذ عشرة أيام
الصفحه ٤٤ : قاطبة وأفقرهم وشردهم
وسجنهم . واضطهد شيعتهم ، ومنعهم من زيارة المشاهد المشرفة لأئمتهم عليهمالسلام
الصفحه ٥٩ : الضرب ، نحواً من مائتي مقرعة ، وغُمز وخُنق ، خنقه موسى الفرانق والمعلوف .
الصفحه ٦٦ : : الحمد لله . قال : أتحب أن تراه ؟ قلت : نعم . قال : أجلس حتى يخرج صاحب البريد من عنده . قال : فجلست فلما
الصفحه ٧٢ : له موسى : فإذا كان دعاني لهذا فما
حيلتي ؟ قال : فلا تضع من قدرك ولا تفعل ، فإنما أراد هتكك ، فأبى
الصفحه ١٤٨ :
الجاهلية في عهد
النبي صلى الله عليه وسلم ، كان عليه أبوجهل وأشباهه من كفار مكة ، وعليه كفار العرب
الصفحه ١٥١ : يؤكد فيها أن التعرض للمرقد إساءة لكل المسلمين من مختلف المذاهب ، مؤكداً وقوفه قيادة وشعباً إلى جانب
الصفحه ١٨٦ : ». « البحار : ٥٧ / ٢١٦ » .
هذا
، وكان لقم صلة بمصر لأن المأمون نفى عدداً من زعمائها الى مصر ، ونبغ منهم قادة