الصفحه ١٣٤ :
فلقيني أبو بكر بن
عياش ، فقال لي : إمض بنا يا يحيى إلى هذا فلم أدر من يعني ، وكنت أجل أبا بكر عن
الصفحه ١٣٧ :
قال أبوبكر : فجعلت أتذكر ما رأيته في
المنام ، وأتعجب من تأويل الخنازير حتى صرت إلى نينوى ، فرأيت
الصفحه ١٣٩ : الأحمق شيطانٌ يلعب به في منامه ، أخرجا عليكما لعنة الله وغضبه ، فخرجنا وقد يئسنا من الحياة !
فلما
وصلنا
الصفحه ١٤٠ :
ويظهر من غضبه لهدم قبر الحسين عليهالسلام ومبادرته الى النهي
عن المنكر ، أنه صاحب دين ، لكن طريقته
الصفحه ١٩٠ : فارس قد أقبل فقال لأحمد : الأمير وصيف يقرؤك السلام ، ويقول لك : إن الله قد أمكنك من عدوك ، يعني ابن أبي
الصفحه ١٩٨ : المحدثين عن طريق أحمد بن حنبل .
وعندما أكمل البخاري صحيحه عرضه على
أحمد فارتضاه ، وطلب منه أن يسكن بغداد
الصفحه ١٩٩ : سجنه بأكثر من عشر سنين ، وعفوا عن أحمد ، فأحيا الله الدين بمن أطلقوه ، وليس بمن قتلوه ، ولا بمن مات في
الصفحه ٢٢٤ : حرفياً بـ « سنة » النبي صلىاللهعليهوآله
حتى في تفاصيل المستحبات والمباحات ! وأنه بلغ من تقواه أنه لم
الصفحه ٢٣٤ : ء ، أوما رأيت أنه نهى آدم وزوجته عن أن يأكلا من الشجرة وهو شاء ذلك ، ولو لم يشأ لم يأكلا ، ولو أكلا لغلبت
الصفحه ٢٣٩ : تفنيدها ، فإليك نماذج منها :
١ ـ قال : قال هشام بن الحكم متكلم
الشيعة : إن الله جسم ذو أبعاض في سبعة
الصفحه ٢٤٩ : نبي بعده إلى يوم القيامة .
وأقول إن الإمام والخليفة وولي الأمر من
بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٦١ : الثامن عشر من ذي الحجة ويزور قبر جده أمير المؤمنين عليهالسلام
مع وفود شيعته هناك ، ويطلق نص الزيارة
الصفحه ٣٢٣ : للمصادَرين والمغضوب عليهم تنُّوراً من الحديد رؤوس مساميره إلى داخله قائمة مثل رؤوس المسالّ ، في أيام وزارته
الصفحه ٣٤٣ : » .
فاستقر رأيهم على تولية جعفر وجاؤوا به
من السجن . « الطبري : ٧ / ٣٤١ »
.
ولهذا صار وصيف مقرباً عند
الصفحه ٣٧٧ : جمهور العسكر ، وبها خزائن الأموال والسلاح . وخاف على نفسه منهم فنفذوا إليه وطلبوا منه أن يخلع نفسه فأبى