الصفحه ٣٨٢ :
يعملون الحساب .. وقد
ضرب جماعة من الكبار ، ونفى جعفر بن محمود إلى بغداد لرفضٍ فيه .. وفي أوائل
الصفحه ٣٩٣ : : « هم اليهود بسطهم الله في الأرض ، فليس من الأرض بقعة إلا وفيها عصابة منهم وطائفة » . «
تفسير ابن أبي
الصفحه ٤٠٤ : أخبرني أنه رافضي ، وأنه وكيل علي بن محمد ! وحلف أن لا يخرج من الحبس إلا بعد موته ! فكتبت إلى مولانا : أن
الصفحه ٤١٧ : الأعشى : ٤ / ٢٧١ »
.
٥.
وكان عيسى رحمهالله يعيش في سامراء ،
وله مخصصات من المتوكل كبقية شخصيات
الصفحه ٤٥٢ :
صحن داره والناس جلوس
حوله ، فقالوا : قدرنا أن يكون حوله من آل أبي طالب وبني هاشم وقريش مائة وخمسون
الصفحه ٤٥٩ : شديد النصب فقال : ما رأيتُ ولا عرفتُ بسر من رأى رجلاً من العلوية مثل الحسن بن علي بن محمد بن الرضا ، في
الصفحه ٤٧٤ : أهل الدينور
أنفسهم من شر المتوكل .................................................. ١١٢
كان مسجد
الصفحه ٤٧٩ : عليهالسلام من أحمد بن الخصيب ......................................... ٤١٨
الفصل الخامس عشر : شخصيات من
الصفحه ١٦ : حولاً كاملاً ينزل الجوسق حتى قُتل .
وولي أحمد المعتمد بن المتوكل فأقام بسر
من رأى في الجوسق وقصور
الصفحه ٢٨ : ، ففعل .. » .
وفي
ديوان الصبابة « ١ / ٢١ » :
« كان للمتوكل غلامٌ إسمه شفيع ، وكان من أحسن الفتيان
الصفحه ٣٤ :
محبوبة ، وقد نشأت
بالطائف فوقعت من قلب المتوكل موقعاً عظيماً وحلت من نفسه محلاً جسيماً ، وكانت
الصفحه ٤٩ : بدعة ، وانجلى عن الناس ما كانوا فيه من الذل وضيق المجالس ، فصرف الله ذلك كله به ، فكان يبعث إلى الآفاق
الصفحه ١٠٩ :
أقول
: العجب من بعض الرواة كالذهبي والسيوطي
، حيث ذموا الحارث بن أبي الليث وجعلوه جهمياً ، ظالماً
الصفحه ١٢٤ : آل محمد صلىاللهعليهوآله
فأنا أبرأ إلى الله منه . وكان جدي أخوه محمد بن فرج شديد المودة لهم رحمه
الصفحه ١٣٠ : لي : إن محمداً ليس له سر من زيد بن علي ، وأنا أكره أن يسمع ذلك ، قال : فذكرت ذلك لعلي بن بلال فقال